الصفحه ٣٤٦ :
المبيضة من المسودة ، في أوّل ليلة الأحد ، التاسع من شهر ربيع الثاني ، أحد شهور
سنة إحدى وتسعمائة ، على يد
الصفحه ٣٧٧ :
٥٩ ـ كتاب
المجموع الرائق من أزهار الحدائق :
تأليف السيّد
العالم الفاضل ، السيّد هبة الله بن أبي
الصفحه ٣٧٨ :
الشيخ أبو جعفر
محمد بن عليّ بن موسى بن بابويه. وكذلك ينقل من كتاب الشيخ المفيد أيضا.
وبالجملة
الصفحه ٣٨٣ : ـ التي هي بخطّ أبيه شمس الدين محمد ـ صاحب الكرامات والمقامات ـ وهو قد
نقلها من خطّ الشهيد ـ رحمهالله
الصفحه ١٨ :
للإجازة.
ويؤيده كلام جماعة
من أصحابنا : كالشيخ محمّد في شرح الاستبصار (١) ، والشيخ عبد النبيّ في الحاوي
الصفحه ٢٨ : يقرب من
التوثيق ، فإنّه في مقام مدح هؤلاء لا الّذين فوقهم صلوات الله عليهم. وقد مرّ ما
ذكره العلامة في
الصفحه ٣٦ : ألحقها بهذا
الكتاب ، وصرّح في عنوان بعضها بأنّه من غير طريق أهل البيت عليهمالسلام ، وقد نقلناها
الصفحه ٤٠ :
ثم لا يخفى أنّه
يروي عنه غير هؤلاء جماعة من أجلاّء الرواة ، والمشايخ الثقات :
كنضر بن سويد : في
الصفحه ٤٨ :
الموجود في أوّل هذا الأصل ، فهو أيضا في غاية القوّة والاعتبار ، فإنّ كلّهم من
المشايخ العظام وإن رمي حميد
الصفحه ٧١ : وثوقه به ، حتّى قال رحمهالله في كتاب من لا يحضره الفقيه : إنّ كل ما لم يصححه ذلك
الشيخ ، ولم يحكم بصحته
الصفحه ٩٣ : رواية هؤلاء ، الذين فيهم الثلاثة الذين نصّوا على عدم روايتهم
إلاّ عن الثقة ، وجمع من أصحاب الإجماع
الصفحه ١١٤ :
المحصلين ، وستقف
على أسمائهم. إلى أن قال : ومن ذلك ما استطرفته من كتاب السيّاري ، واسمه أبو عبد
الصفحه ١٣٣ :
السلام ولم يرو
عنه ، وإنّما هو من أصحاب الرضا والجواد عليهماالسلام ، وهو من مشاهير الرواة ، بل
الصفحه ١٤٦ : . فإنّ جلّ الفقهاء من بعد زمان الشيخ ، إلى عصر صاحب البحار والوسائل قدسسرهم ، عكفوا على
الكتب الأربعة
الصفحه ١٦٢ :
من نسخ المعالم (١) أنّ ابن فيّاض هو
القاضي النعمان ، فتأمّل ولاحظ.
وفيه : في الفصل
الخامس من