الصفحه ٣٩١ : الكتب ومؤلفيها......................................... ١٥
١ ـ كتاب الجعفريات
الصفحه ١١ :
الأخبار المردّد مؤلّفه بين جماعة يأتي ذكر أساميهم.
[٥٢] كتاب الشهاب
للقاضي أبي عبد الله محمّد بن سلامة
الصفحه ١٥ :
في شرح
حال هذه الكتب ومؤلّفيها
١ ـ أمّا
الجعفريّات :
فهو من الكتب
القديمة المعروفة المعوّل
الصفحه ١٨ : الشيخ
المؤلف قدسسره اشتبه عليه الأمر ، كما اشتبه على الشيخ المجلسي قدسسره في البحار من
قبله.
إذ بعد
الصفحه ٢٥ : التفسير ، وله كتاب الوضوء ، روى هذه الكتب محمّد
بن الأشعث (٥).
ويظهر منهما أنّه
من العلماء المؤلّفين
الصفحه ٢٩ : مؤلّفه ، وصحّة سنده.
وقال في الذكرى :
إذا لم نقل بوجوب التحليل فالأولى استحبابه استظهارا ، ولو مع
الصفحه ٣٠ : جهة المؤلّف ، أو لعدم ثبوت النسبة إليه ، أو ضعف الطريق إليه ،
كفضل الشيعة للصدوق ، وتحف العقول
الصفحه ٣١ :
الآمل (١) جملة من الكتب لم يعرف مؤلفها ، ولذا لم ينقل عنها ، ولم يذكر هذا الكتاب مع
أنّه يتشبّث في
الصفحه ١٠٧ : ابن داود (١) كما ستعرف ، مع أنّه من المؤلّفين المعروفين وأجلّة
المحدّثين ، ومؤلّفاته دائرة بين الأصحاب
الصفحه ١٤٠ : ، صاحب هذا المؤلّف الشريف إلى هذا المذهب السخيف ،
افتراء عظيم.
وأمّا
ثالثا : فلأنّ لأرباب
هذا المذهب
الصفحه ١٤٤ : الى حدّ يقف عليه
كلّ مؤلّف مستنبط ، فيسهل عليه معرفة مشهورها ، وآحادها ، وشواذها ، ونوادرها ،
وربّما
الصفحه ١٤٧ :
وقال في أمل الآمل
: وعندنا أيضا كتب لا نعرف مؤلّفيها ، وعدّ منها عشرة (١) ، وليس لهذا
الكتاب ذكر
الصفحه ١٥٠ : انتقالي من العدد ، أربعون ورقة
، ومن ذلك يظهر أنّه ووالده من فقهاء عصرهما ، ولعلّي أقف على مؤلّفه ان شا
الصفحه ١٥٦ : ترجمته : واعلم أنّ من مؤلّفات القاضي
نعمان هذا كتاب مختصر الآثار ، وقد رأيت في
الصفحه ١٥٩ : شدّة
تعصّبه ، حيث لم يذكر اسم مؤلّفه ومذهبه ، مع طول باعه وبنائه عليه ، وعلى ذكر
تأريخ وفاته