الصفحه ٢٤٧ : الدين محمد بن محمود ، وساق الى قوله : عليّ بن جعفر ابن قدوة
المتّقين ، برهان ذوي اليقين ، نصير الدين أبي
الصفحه ٢٥٧ : (٥).
قال في الفوائد :
وظاهر أنّه لولا هو المعصوم ، الذي فعله حجّة ، لم تكن فائدة في قوله ، بل ذكره
بعد نقل
الصفحه ٢٦٦ : (١).
وردّه بما احتمله
سابقا في عبائر الصدوقين ، الغير المنافي للظهور المذكور.
هذا ، واحتجّ
أرباب القول
الصفحه ٢٧١ : الخالية ، كما هو المشاهد في نظائره.
والقول : بأنّ
تحقّق هذا أيضا موقوف على عدم المانع وهو غير معلوم في
الصفحه ٢٨١ : معنى قول الصادق عليهالسلام : « لا يصلّى في الثعلب ، ولا في الثوب الذي يليه » فقال :
إنّما عنى الجلود
الصفحه ٢٨٨ : من العلماء ، في قوله تعالى : ( إِنَّما
يَخْشَى اللهَ مِنْ عِبادِهِ الْعُلَماءُ ) (٤) هو أمير المؤمنين
الصفحه ٢٩١ : من قوله : وإن غسلت قدميك ونسيت المسح
__________________
(١) في الحجرية :
أمر الله ورسوله.
الصفحه ٢٩٣ :
ومنها : ما في
أواخر الكتاب ، من التفصيل في أمر المتعة ، وهو قوله : ونهي عن المتعة في الحضر ،
ولمن
الصفحه ٣٠١ : البعيد بين الرجلين ، وذكر جملة من اللوازم الباطلة للقول باتّحادهما ، ممّا
أخرج الكتاب عن الكتب العلميّة
الصفحه ٣٠٢ : سيأتي ، وكذا قوله :
السيّد ميرزا عليّ رضا بن ميرزا حبيب الله الموسوي العاملي الكركي ، كان عالما ،
فاضلا
الصفحه ٣٠٤ : الأوّل إلى المسامحة في التوثيق ، في قوله كما تقدّم : إنّ من فضل الله
علينا ، إنّه كان السيّد الفاضل
الصفحه ٣٠٦ : الطباطبائي بالموحّد مرّة بعد اخرى ما لا يخفى من
الركاكة.
وأمّا ثانيا :
فقوله : بين شاكّ ، الى قوله : مثل
الصفحه ٣١٠ : الواحد العدل الكذائي المحدّث عن الإمام ، المتّفق على
حجيّته في هذه الأعصار.
فإنّه صحيح ، غير
قوله
الصفحه ٣١١ : : إنّ تركهم الاعتداد به ، الى قوله : عدم كون الرجل بصيرا ، الى آخره (١) ، ففيه مضافا الى
ما عرفت ـ من
الصفحه ٣١٢ : ، نشير الى بعضها ،
والباقي موكول الى تتبّع النّاظر :
منها : قوله في
ترجمة المقدّس الأردبيلي : ثمّ إنّ