الصفحه ١٤٣ : ذكره صاحب المقابس وهو قوله : إلاّ أنّه مع ذلك
خالف فيه الأصحاب في جملة من الأحكام المعلومة عندهم ، بل
الصفحه ١٤٥ : .
__________________
(١) المقالات :
١٢٩ ، باب القول في الألم للمصلحة دون العوض ، الظاهر أن الرواية نقلها عن جعفر بن
محمد عليهالسلام
الصفحه ١٥٢ : النبوّة ولأسمعنّ دعاءه ... الخبر.
وأنت خبير بأنّ
قوله : رجل من أهل بيت النبوّة كلام من لم يعرفه
الصفحه ١٥٨ : واتّباعا لأمره ، بغير برهان من كتاب ولا سنّة ، ولا بإجماع
جاء من الأمّة ، فذكرنا عند ذلك قول رسول الله
الصفحه ١٦٤ : الإسماعيليّة ،
كتاب الردّ على أرسطاطاليس ، كتاب المسائل والجوابات ، كتاب فساد قول البراهمة ،
كتاب تناقض أقاويل
الصفحه ١٦٩ : منهما ، وهو
قولنا وبه نأخذ ، وعليه نعوّل ثمّ نقل القول الآخر ونسبه إلى الزيديّة ، وطعن
عليهم ـ إلى أن
الصفحه ١٧١ :
نقلناها ، وهي قوله : وإنّما أكثر ما بينهم ـ يعني السادات ـ وبينه ـ يعني الحسين عليهالسلام ـ من الآباء في
الصفحه ١٩٦ : ، وذلك مثل قول الصدوق ، عروة الإسلام رضياللهعنه في الفقيه ، قال عليهالسلام : « الماء يطهّر ولا يطهّر
الصفحه ١٩٧ : مغايرة الأسلوب فغير مضرّ ، وسنشير ان شاء الله إلى
وجهه.
وأمّا قوله : وروى
الشيخ بعض أخباره. إلى آخره
الصفحه ٢٠٧ : ، واخرى عن سفيان بن عيينة في ذمّ
القرّاء ، والفتيا لمن ليس من أهلها.
فإن كان المراد من
قول المجلسي
الصفحه ٢١٢ : ، خارجا عن اسم الصحابة ، كما يشهد لذلك قوله تعالى : (
وَالَّذِينَ مَعَهُ أَشِدَّاءُ عَلَى الْكُفَّارِ
الصفحه ٢٢٣ : (١) ، انتهى.
وساق النسب في
ترجمة ابنه عبد الله ، وزاد بعد قوله حسّان : المقتول بصفّين مع أمير المؤمنين
الصفحه ٢٣٠ : ممّا يؤيّده أو يشينه ، فنقول للأصحاب : فيه أقوال :
الأوّل : القول بالحجيّة والاعتماد.
ذهب إليه
الصفحه ٢٣٤ : ما في
الفقه الرضوي ، من الأمر بوضعها مستقبل القبلة ، وعموم التشبيه في خبر سماعة ، في
قوله : فإنّهما
الصفحه ٢٣٩ : ذلك هذا الكتاب ـ وهو كتاب الفقه الرضوي ـ حيث
ثبت برواية الثقات عنه ، كونه عنده من قول الرضا