الصفحه ٤٦ : : وغلط أبو جعفر في هذا القول ، فإنّي رأيت كتبهما
مسموعة عن محمّد بن أبي عمير.
والذي قاله الشيخ
[ عن
الصفحه ٥٠ : بذلك إلى (٢) قول الشهيد قدسسره في الذكرى ، في
مبحث الجمعة ، في الحكم بن مسكين (٣) إنّ ذكره غير قادح
الصفحه ٦٥ : ( بن
بابويه : إنّ كتابهما موضوع ، وضعه محمد بن موسى السمّان ، وغلط أبو جعفر ) (٢) في هذا القول ،
فإنّي
الصفحه ٩٠ : السابع (٣) ، وفي باب القول على العقيقة (٤).
والحسن بن محبوب
فيه في باب الشركة والمضاربة ، وفي باب
الصفحه ٩٣ :
__________________
(١) الكافي ١ :
٣٢١ / ٢.
(٢) رجال الكشي ٢
: ٧٠٤ / ٧٤٩.
(٣) النسخ
المطبوعة خالية من هذا القول.
(٤) رجال
الصفحه ٩٧ : عليهالسلام ، فرجع علي بن أسباط عن ذلك القول وتركه ، وقد روى عن الرضا عليهالسلام من قبل ذلك ، وكان أوثق الناس
الصفحه ١١٤ :
الله ، صاحب موسى والرضا عليهماالسلام (١). ثم أخرج جملة من الأخبار من كتابه.
وفي قوله صاحب
موسى
الصفحه ١٢٠ : .
وقوله : وما روى مما كان في
إحداثهم. فغير متيقن ، كلام صريح في دفاعه عن الذين أحدثوا بعد النبي
الصفحه ١٢٢ : عليهمالسلام (١) ، انتهى. ولا أظنّ أحدا يروي هذا الخبر من غير إنكار ولا يكون إماميّا ) (٢).
وقوله رحمهالله
الصفحه ١٢٤ : الثاني عليهالسلام قوله : وروي أنّه عليهالسلام كان يتكلّم في المهد.
وروي عن زكريا بن
آدم قال : إنّي
الصفحه ١٢٥ : نجران ، عن القاسم ، عن
أبي بصير ، عن أبي عبد الله عليهالسلام في قول الله عزّ وجلّ : ( أُذِنَ لِلَّذِينَ
الصفحه ١٣١ : ، بما فيه قوّة اعتبار كتاب دعائم الإسلام ،
ويتمّ ذلك برسم أمور :
الأوّل في قول المجلسي قدسسره : قد
الصفحه ١٣٤ : ، وهو قول الله عزّ وجلّ
: ( وَكُلا مِنْها رَغَداً حَيْثُ شِئْتُما وَلا
تَقْرَبا هذِهِ الشَّجَرَةَ
الصفحه ١٣٦ : رغبته
، ومكان طلبته ، فبيّن (٣) له زخرف التأويل ، ونمّق له قول الأباطيل ، فأغراه بالفكرة
في تعظيم شأنهم
الصفحه ١٣٧ : فكفر وادّعى
أيضا النبوّة ، وزعم أنّ جعفرا عليهالسلام إلها ، تعالى الله عزّ وجلّ عن قوله ، واستحلّ