الصفحه ٤٩ : (١)
* والذُّلُ
، والذِّلُ : ضِدُّ الصُّعُوبِة.
* ذَلَ يَذِلُ ذِلا ، فهو
ذَلُولٌ ، يكونُ فى
الإِنْسانِ
الصفحه ٥٥ : به التَّضْعِيفَ ،
يَعْنِى أَنَّ فُعالاً لا يُكَسَّرُ فى أَدْنَى العَدَدِ على فِعْلان ، ولو كانَ
مما
الصفحه ٧٦ : عامَّةِ ما ذَهَبَ إليه سيبَوَيْهِ فى هذا الضَّرْبِ من
الجَمْعِ.
* والمُذْلَةُ : النُّكْتَةُ فى
الصفحه ٨١ : : المَسِيلُ فى الحَضِيضِ ، ليسَ بخَدٍّ واسِعٍ.
وقالَ أَبُو
حَنِيفَةَ : المِذْنَبُ : كهَيْئَةِ الجَدْوَلِ
الصفحه ١٨٨ : .
* والثَّرَى : النَّدَى.
و « الْتَقَى
الثَّرَيانِ » : وذلِك أَن يَجِىءَ المَطَرُ فيَرْسَخَ فى الأَرضِ حَتّى
الصفحه ١٩٤ : : (الْأُخْرى).
وقولُه تعالَى
: (فَإِذا نُفِخَ فِي
الصُّورِ نَفْخَةٌ واحِدَةٌ) [الحاقة : ١٣]. فأكَّدَ بقولِه
الصفحه ٢٠٣ :
قال : الثُّبَى العالِى : من مَجالِسِ الأَشْرافِ. وهذا غَرِيبٌ نادِرٌ
، لم أَسْمَعْهُ إِلّا فى
الصفحه ٢٢١ : بحافِرِه وَثْمًا : رَجَمَها ودَقَّها.
وكَذلِكَ وَثْمُ الحِجارَةِ.
* والمُواثَمَةُ ـ فى العَدْوِ
الصفحه ٢٥٣ :
كأَدْماءَ
هَزَّتْ جِيدَها فى أَراكَةٍ
تَعاطَى
كَباثًا من مُرَيْرَةَ
الصفحه ٢٦٨ : :
*ولكِن فى دِيارِ بَنِى مَرِينَا* (٢)
هُمْ قَوْمٌ من
أَهْلِ الحِيرَةِ. من العِبادِ ، وليس « مَرِينَا
الصفحه ٣١١ :
مَرُّ
اللَّيالِى واخْتِلافُ الأَعْصُرِ(١)
وسَهُل ذلِك فى
الجَمْعِ ؛ لأَنَّ هَمْزَتَه لَيْسَت
الصفحه ٣٣٣ : بَناتِ أَوْبَرَ ، يُظَنُّ أَنَّ فِيهم خَيْرًا.
* ووَبَّرَت الأَرْنَبُ والثَّعْلبُ : إذا مَشَى فى
الصفحه ٣٦٤ : يَنْبُتُ بأرض العرب ، وقد كَثُر مَجيئه
فى كلامِهم ، وأصلُ الكَلِمةِ فارسيةٌ ؛ قال أبو حنيفةَ : أخبرنى من
الصفحه ٣٦٦ : ءٌ يَثْبُتُ فيه
فى غير النداءِ ، ولكنهم بَنَوْا الاسمَ على حرفينِ وجعلوه بِمَنْزِلةِ دَمٍ ؛ قال
: والدليل على
الصفحه ٤٠٢ : يَنْأَلُ
نَأَلاً (٣) فهو نَئُولٌ : اهتزَّ فى مِشْيَتهِ.
* وَضبُعٌ نَئُولٌ كذلك ، قال ساعِدَةُ بنُ