الصفحه ٢٣ : لافِظَةٌ : تَلْفِظُ بَمنْ فيها إلى الآخِرَةِ ، أى : تَرْمِى بِهم.
* والأَرْضُ تَلْفِظُ المَيِّتَ : إِذا
الصفحه ٨٢ : (١)
والجَمْعُ : أَذْنِبَةٌ ، وذَنائِبُ
، وذِنابٌ.
* والذَّنُوبُ : الدَّلْوُ فِيها ماءٌ.
وقِيلَ : الذَّنُوبُ
الصفحه ١٠٦ : مُمَدَّدِ(١)
يَعْنِى
أَنَّها جَرَّتْ ذَنَبَها كما
ذَالَتْ مَمْلوكَةٌ
تَسْقِى الخَمْرَ فى مَجْلِسٍ
الصفحه ٢٧٧ :
* ومن
كَلامِهِم : « أَرَّةٌ فى وَرَّةٍ ».
* ووَرْوَرَ نَظَرَه : أَحَدَّه.
* وما كَلامُه
إِلّا
الصفحه ٢٩٧ : : مُفْسِدٌ بينَ النّاسِ.
* وتماءَرُوا : تَفاخَرُوا.
* وماءَرَه فى فِعْلِه : ساوَاه. قالَ :
دَعَتْ
الصفحه ٢٩٩ : ].
* والمُؤْتَمِرُ : المُسْتَبِدُّ برَأْيِه.
وقِيلَ : هو
الَّذِى يَسْبِقُ إِلَى القَوْلِ. قالَ امْرُؤُ القَيْس فى
الصفحه ٣٦٥ : : نخلةٌ مثلُ نَخْلةِ النَّارجِيلِ تَحمِلُ كَبائِسَ
فيها الفُوفَلُ كأمثالِ التمرِ.
ومما ضوعف من
فائه
الصفحه ٣٩٦ : ، وَتَصْغِيرُها
لُيَيْلِيَةٌ ، شذَّ
التَّحْقِيرُ كما شَذَّ التَّكْسِيرُ ، هَذَا مَذْهَبُ سِيبَوَيْهِ فى كل ذلك
الصفحه ٤٣٥ : ءِ ، فَقَالَ :
*بَالَ نُهَيْلٌ فى الفَضيْخِ فَفَسدْ* (١)
والاسْمُ البِيْلَةُ.
* والبُوَال : داءٌ يَكثُر
الصفحه ٤٥٠ :
مردودة من وجه آخر ؛ لأن أُيَّلا فى هذه الرواية مثلها فى إيَّلا ، فيريد لبن أُيَّلٍ كما ذهب إليه فى
الصفحه ٤٥٧ : كلها أعلام ، وغير محتاجة فى تعريفها إلى الألف
واللام ، وليست من باب الحَرِثِ والعباس وغيرهما من الصفات
الصفحه ٤٧٨ : ما ، شبهوها بما يَلْزَمُ من النونات فى لأفعلنَّ ،
واللامِ فى إن كان ليفعل ، وإن كان ليس مثلَه ؛ وإنما
الصفحه ٥٩٥ :
العَيْنُ واوًا لقال : آوائِه ، إذْ لا مانِعَ من ظُهُورِ الواو فى هذا
المَوْضِعِ.
* وتَأيَّا
الصفحه ٢٩ : ] الأَسَدِىِّ.
مقلوبه : ل م ظ
* اللَّمْظُ ، والتَّلَمُّظُ : الأَخْذُ باللِّسانِ ما بَقِىَ فى الفَمِ بعدَ
الصفحه ٤٠ : (١)
قالَ ابنُ
جِنِّى : يَنْبَغِى أَن تكونَ الهَمْزَةُ فى الظِّباءِ بدلاً من ياءٍ ، ولا تكونُ أَصْلاً. أَمّا