الصفحه ١١٨ : : ما
ذَوَّبْتَ فيه.
* والذَّوْبُ : ما
ذَوَّبْتَ منه.
* والذَّوْبُ : العَسَلُ عامَّةً.
وقِيل : هو
الصفحه ١٦٧ : يُظْهِرُها.
* ونَبَثَت الضَّبُعُ التُّرابَ بقَوائِمها فى مَشْيِها :
اسْتَثارَتْه.
* وخَبِيثٌ نَبِيثٌ
الصفحه ٤١١ : غَيَّرَتْهُ يَاءُ الإِضَافَةِ ، وَإِمَّا أَنْ يَكُونَ
مِنْ بَابِ انْقَحَلَ ، فَقَدْ قالَ سيبويه : لَيْسَ فى
الصفحه ٤٩٢ : مُتَمَائِنُ(١)
معناه : قديم ،
وهو من قولهم : جاءنى الأمر وما
مأنْتُ فيه مأنَةً أى : ما طلبته ولا
الصفحه ٥٠٣ :
ناب
، وقال : بنَوها على
فُعْلٍ ، كما بَنَوا الدار على فُعْلٍ ، كراهية
نُيُوب ؛ لأنها ضمةٌ
فى يا
الصفحه ٥٩٣ :
فالكافُ زائدِةٌ كزِيَادَتِهَا فى (كذا وكذا) ، فإذا كانَتْ زَائِدةً
فليسَتْ مُتَعَلِّقةً بفِعْلٍ
الصفحه ١١ : منها. وذلك فى المفَاوِزِ عند الحاجَةِ إلى الماءِ.
قال الراجز :
*بَجَّكَ كِرْشَ النّابِ لافْتِظاظِها
الصفحه ٣٠ : ؛ لأَنَّ فى الكَلام فِعْوَلا ، ولَيْسَ
فيه مِفْعَلٌّ.
وقد يَجُوزُ
أَنْ يكونَ « مِلْوَظٌ » مِفْعَلاً ، ثم
الصفحه ٩١ : التَّثْنِيَةُ. وذلك أَنَّهم يحافِظُونَ عليها ما لا يُحافِظُونَ على
الجَمْعِ ، أَلا تَرَى أَنّك تَجِدُ فى الأَسما
الصفحه ١٥٥ : .
* والثُّلْمَةُ : فُرْجَةُ الحَرْفِ المَكْسُورِ.
* والثَّلَمُ فى الوادِى : أَنْ يَنْثَلِمَ
جُرْفُه. وكذلِكَ هو
الصفحه ٣١٠ :
عَصافِيرُ
رَأْسِى من بَرًى فعَوائِنَا(١)
مقلوبه : ي ب ر
* يَبْرِينُ : اسمُ مَوْضِعٍ. وفِيه
الصفحه ٣٤٠ :
كِلانا عالمٌ
بالتُّرَّهاتِ(٢)
وقد رواه
الأخفش ما لم ترياه على التخفيف الشائع عن العرب فى هذا
الصفحه ٣٥٥ :
أن ما بعده
إنما هو للإطلاق ، فما الذى يلتمس فيما بعدُ. قال : ولكنْ أحْوَطُ ما يقال فى حرف
الصفحه ٣٨٤ : فى تَلْبِيْنِ اللَّبِنِ ، فَلمَّا بُعثَ مُوسَى ـ عليهالسلامُ ـ أَعْطَوْهُم اللَّبِنَ
يُلَبِّنُونَهُ
الصفحه ٥٨٧ : الكَلِمَةُ فى الياءِ لأنها من الياءِ ، بدِلالَةِ قولهم : آمَ يَئِيمُ ، وذَكَرْناهَا هُنَا لأنها من الواوِ