الصفحه ٣٧٦ : : فَرَسُ رسُولِ اللهِ صلىاللهعليهوسلم.
* وَذُوْ اللِّمَّةِ ـ أَيضًا ـ فَرَسُ عُكاشَةَ بنِ محْصَنٍ
الصفحه ٥٤٣ :
فَإنّهُ أرادَ
: يَعْثُرْنَ بالأَرضِ فى حَدِّ الظُّبَاةِ ؛ أَى : وهُنَّ فى حَدِّ الظُّبَاةِ
الصفحه ١١٢ : الذِّرْوَةَ : رَكِبْتُها ، وعَلَوْتُها.
* وتَذَرَّيْتُ فِيهم : تَزَوَّجْتُ فى الذِّرْوَةِ مِنْهُم
الصفحه ٥٩٦ : ؛ لِيُعْلَمَ المُخَاطَبُ من
الغائِبِ ، ولا مَوْضِعَ لها من الإعرابِ كالكافِ فى ذلكَ وأَرَأَيتَكَ ، وهذا هو
الصفحه ٤٧٦ : أوَّلاً أبدا ، وبقى معنى التشبيه الذى كان فيها
وهى متوسطةٌ بحالِهِ فيها وهى متقدمة ، وذلك قولهم : كأنَ
الصفحه ٨٨ : الذّالُ لالْتِقاءِ الساكِنَيْنِ ، فَقِيلَ :
يَوْمَئِذٍ ، وليست هذِه الكسرةُ فى الذّال كَسْرةَ إِعْرابٍ
الصفحه ٤٩٩ : (١)
يعنى : العين ،
وقول الأعور الشنِّى فى صفة بعير أكراه :
لَمَّا
رَأَيْتُ مَحْمَليه أَنَّا
الصفحه ١٥٦ :
* والمُتَثَلَّمُ : مَوْضِعٌ. رَواهُ أَهْلُ المَدِينَةِ فى بَيْتِ
زُهَيْرٍ :
*بَحَوْمانَةِ
الصفحه ٥٥٨ :
باب الثلاثى اللفيف
الباء والهمزة والياء
ب أ ى
* بَأَيْتُ عَليه : فَخَرْتُ ، لُغَة فى
الصفحه ٣٢٢ : . ومِنْه قِيلَ : هُوَ يُنَوِّرُ عَلَيهِ؟ أى يُخَيِّلُ ، وليسَ بعَرَبِىٍّ.
وأَمّا قولُ
سِيبَوَيْهِ ـ فى
الصفحه ٥٣٠ : وأَسَاقٍ ، والألفُ فى آنيَةٍ مُبَدلَةٌ مِنَ الهمزةٍ ، وليستْ بمُخَفَّفَةٍ عنها ،
لانقلابِها فى التكسيرِ
الصفحه ٧٧ :
* وذِئْبٌ
مَلاذٌ : خَفِىٌّ ، خَفِيفٌ.
مقلوبه : ل م ذ
* لَمَذَ : لُغَةٌ فى لَمَجَ.
الذال
الصفحه ٩٩ : أُبْدِلَت الأَلِفُ
من نون « إِذَنْ » هذه فى الوَقْفِ ، ومن نُون التَّوْكِيدِ ؛ لأَنَّ
حالَهُما فى ذلِكَ حالُ
الصفحه ٥٣١ :
وهوَ شَريبُ الصِّدْقِ ضَحّاكُ الأُنِىْ (١)
يَقُولُ : فى
أَىّ ساعةٍ منَ الليلِ جِئْتُهُ وجَدْتُهُ
الصفحه ١٠٨ :
فى هذا كُلِّه فى الذّالِ والياءِ.
وفى الجَمِيع :
هم الَّذِينَ فَعَلُوا ذاك والَّذُونَ
فَعَلُوا