الصفحه ٣٠٧ : العَرَبِ.
* ويَرْفَى أَيْضًا : غُلامٌ لعُمَرَ رَضىَ الله عنه.
الراء والباء واليا
الصفحه ٣١٧ : ـ أَيْضًا ـ : اللهوُ مَع شُغْلِ القَلْبِ ، والبَصَرِ
، وغَلَبَة الهَوَى له.
* وفُلانٌ رَنُوُّ فُلانَة : أى
الصفحه ٣٢٥ : فى الوافِرَةْ(٢)
* والوافِرَةُ : الدُّنْيا ، وقِيلَ : الحَياةُ.
* والوافِرُ : ضَرْبٌ من
الصفحه ٣٣٤ :
قالَ :
والقوافِى مَرْفُوعَةٌ.
* والوَبْرُ : من أيّامِ العَجُوز السَّبْعَةِ ، التى تكونُ فى
آخِرِ
الصفحه ٣٨٩ :
جعله ابن نابِل لأنه أحذَقُ له.
* وأنْبَل قِداحَه : جاء بها غِلاظًا جافيةً ، حكاه أبو حنيفة
الصفحه ٤٠٨ : أَلَبَتْ تَأْلِبُ.
* والأَلَبُ : لُغَةٌ فى اليَلَبِ.
* والإِلْبُ : الفِتْرُ عن ابن جنّى ـ ما بَيْنَ
الصفحه ٥٥٢ : ؛ قالتْ هندُ بنت أَبى سفيان
تُرَقِّصُ ابنَها عبدَ اللهِ بنَ الحَارْثِ :
لأُنْكحَنَ
بَبَّهْ
الصفحه ٥٦٦ : ، ولكن : كُلُّكُمْ أهلٌ للدعاء عليه والإغلاظِ له.
* وأبو المرأةِ : زوجُها ، عن ابن حبيبٍ.
مقلوبه
الصفحه ٧٩ : .
* وذُنُوباتٌ : جَمْعُ الجَمْعِ.
وقد أَذْنَبَ.
وقولُه تَعالَى
ـ فِى مُناجاةِ مُوسَى له ـ (وَلَهُمْ عَلَيَ
الصفحه ٢٨٨ : .
* وأَرِبَ إليهِ أَرَبًا : احْتاجَ.
وقولُهم : « أَرِبَ الدَّهْرُ » : كأَنَّ لَه أَرَبًا يَطْلُبُه عِنْدَنا
الصفحه ٣٥ : ء والفاء والهمزة
ظ أ ف
* ظَأَفَه ظَأْفًا : طَرَدَه طَرْدًا مُرْهِقًا [له].
الظاء والباء والهمزة
الصفحه ١٠٩ :
وحَكَى
اللِّحْيانِىُّ : سَقاهُ الله كَأْسَ الذَّيْفانِ
ـ بفَتْحِ أَوَّله ـ وهو
المَوْتُ.
الذال
الصفحه ١٧٠ : .
* وثَأْثَأَ الرَّجُلَ عن الأَمْرِ : حَبَسَه.
* وثَأْثَأَ عن الشَّىْءِ : إِذا أَرادَه ثُمّ بَدَا لَهُ تَرْكُه
الصفحه ١٨٢ : ، إِذ لم نَجِدْ له مادَّةً.
__________________
(١) البيت لصخر
الغىّ الهذلى فى شرح أشعار الهذليين
الصفحه ١١٦ : .
وقَوْلُه
تعَالى : (قَدْ يَعْلَمُ اللهُ
الَّذِينَ يَتَسَلَّلُونَ مِنْكُمْ لِواذاً) [النور : ٦٣]. قالَ