الصفحه ٣٤٢ :
وجاء فى الحديث
: « لا يَتَمَرْأَ أحدُكم فى الماء » (١) أى لا ينظر وجهه فيه. وزنه (يَتَمَفْعَل
الصفحه ٣٥٤ : : فليت شعرى إذا أخذ المبتدئُ ـ فى معرفة الرَّوِىِ ـ بقول الأخفش هكذا مجرَّدًا كيف يصح له. قال الأخفش
الصفحه ٥٤٨ : ءُ : الغَنيَمةُ. وقد
فِئْتُ فَيئًا واستَفَأْتُ وَأَفَاءَهُ الله عليه.
* وَالفىءُ : القِطعَةُ مِنَ الطَّيرِ
الصفحه ٥٦٤ :
تقُولُ فى الوَقْفِ : يا
أَبَهْ ، كما تقولُ :
يا خالَهْ ، وتَقُولُ : يا
أَبَتَاهْ كما تقُولُ :
يا
الصفحه ١٨٩ : الرَّثْيَةِ ، نادر ، أَعْنِى أَنَّه مما هُمِزَ ، ولا أَصْلَ له فى
الهَمْزِ.
* ورَجُلٌ أَرْثَى : لا يُبْرِمُ
الصفحه ٤٥١ : الآلَا(١)
وجهُ كون
الفاعل فيه مرفوعًا والمفعول منصوبًا قائمٌ صحيحٌ مَقُولٌ به ، وذلك أن رَعْنَ
الصفحه ٤٧٠ : رجلاً ، فنظير هذا فى التجريد له
من معنى الاستفهام ما أنشدناه من قول الآخر :
وأسماءُ ما
أسما
الصفحه ٤٧٥ :
أن أبا إسحاق ذهب فيه إلى أن « إنَ
» هنا بمعنى : نعم ،
وهذان مرفوع بالابتداء ، وأن اللام فى لساحران
الصفحه ١٣٤ : اللهِ : « فلمّا حَضَر اليَهُودِىَّ المَوْتُ بَثْبَثُوه » (٣) : أَى كَشّفُوه
، حَكاه الهَرَوِىُّ فى
الصفحه ٣٦٨ :
بِمَنْزِلةِ على لَقُلْتَ فَلَبَّى
يَدَىْ لأنك تقول على
زيدٍ إذا أظهرت الاسمَ ؛ قال ابن جِنِّى : الألِفُ فى
الصفحه ٤٣٢ :
* وابْتَلَاهُ
اللهُ : امْتَحَنَهُ.
والاسْمُ البَلْوَى. والبِلْوَةُ والبَلِيَّةُ ، وَبُلِىَ
الصفحه ٢٥٧ : ) ؛ ولسان العرب (قطب).
(٢) البيت لعبد الله
بن الزبعرى فى ديوانه ص ٤٨ ؛ وبلا نسبة فى لسان العرب (رمل).
الصفحه ٢٨٩ : ءِ ـ : ما لَه! أَرِبَتْ
يَدُه؟ فقِيلَ :
قُطِعَتْ. وقِيلَ : افْتَقَرَ ، فاحْتاجَ إِلى ما فِى أَيْدِى الناسِ
الصفحه ٤٢٩ : .
ونَبَاتُهُ يَبْدأُ فِى الرَّبيْعِ ، قالَ : وَرَأَيْتُ أَكْثَر مَنَابِتهُ مَا
قَارَبَ الجِبَالَ.
مقلوبه
الصفحه ٨ : .
* والمُلاظَّةُ فى الحَرْبٍ : المُواظَبَةُ ، ولُزُومُ القِتالِ ، من
ذلك. وقد تَلاظُّوا
مُلاظَّةً ولظِاظًا ، كلاهما