الصفحه ٤٧٣ :
قال سيبويه :
قالوا مِنَ الله ومِنَ
الرسول ومِنَ المؤمنين فتحوا ؛ لأنها لما كثرت فى كلامهم ولم تكن
الصفحه ٣٣١ : الله
بن الزبعرى السهمى فى ديوانه ص ٣٦ ؛ ولسان العرب (بور) ؛ والمخصص (٣ / ٤٨ ، ٧ / ٣٠
، ٣١١ ، ١٤ / ٣٣
الصفحه ٣٥٧ : الحسن ـ يعنى ابن دريد ـ فى باب (ء ر و) (٢) قال : فقلت
لأبى علىٍّ : من أين له أن اللام واو وما يُؤمِنه أن
الصفحه ٥٨٠ : العرب ١٥ / ٤٨٤ (هنا) ، (ما) وتاج العروس (هنا) ، (ما).
(٢) فى المخطوط : (أَللهُ)
بهمزة القطع
الصفحه ٥٩ :
يُغَرِّدُ
بالأَسْحارِ فى كُلِّ سُدْفَةٍ
كما ناشَدَ
الذِّمَ الكفيلَ
الصفحه ٢٢٧ :
ذِكْرُه فى مَوْضِعِه إِنْ شاءَ الله.
الراء والفاء
ر ف ف
* رَفَ لَوْنُه يَرِفُ
رَفّا ورَفِيفًا
الصفحه ٣٩٤ : وجه آخر ، وهو أن يكون إلَا فى معنى نِعْمة ، وهو واحد
آلاءِ الله ، فإذا كان ذلك فليس من هذا الباب
الصفحه ٤٣٩ : وَوَسَّعَ.
* وَأَمْلَى لَهُ فى غَيِّه : أَطَالَ.
* وَمَرَّ مَلِىٌ مِنَ اللَّيْلِ وَمَلاً ، وهُوَ مَا
الصفحه ٥٢١ : إِلى
رَبِّكُمْ وَأَسْلِمُوا لَهُ) [الزمر : ٥٤] ؛ أى : توبوا إليه وارجعوا. وقيلَ : إنها نزلَتْ فى قَومٍ
الصفحه ١٩ : ، وظَفِرَهُ
ظَفَرًا ، وأَظْفَرَه اللهُ به ، وعَلَيْه ، وظَفَّرَه.
* ورَجُلٌ مُظَفَّرٌ ، وظَفِرٌ ، وظَفِيرٌ
الصفحه ٣٣٥ :
لِمَنْ
طَلَلٌ بِرَامَةَ لا يَرِيمُ
عَفَا وخَلَا
له حُقُبٌ قَدِيمُ
الصفحه ٤٩٤ :
تجده مؤمنا حتى تجده مؤمِن
الرضى مؤمِن الغضب ، أى : مؤمنا عند رضاه مؤمنًا عند غضبه ، وقوله تعالى فى
الصفحه ٥٥٠ : : (وَإِبْراهِيمَ الَّذِي وَفَّى) [النجم : ٣٧].
* وتَوَافَيْنَا فى الميعادِ وَوَافَيْتُهُ
فيه وتَوَفَّى المُدَّةَ
الصفحه ٥٦١ : .
__________________
(١) البيت لجرير فى
ديوانه ص ٨٢٢ ، ولسان العرب (بوأ).
(٢) البيت لعبد الله
بن الزبير فى ديوانه ص ١٠٥ ، ولسان
الصفحه ٦٠٥ : ءٍ لِتَخْتَلِفَ
الحروفُ فَقَد حَصَلَ بعدَ ذلكَ معه لَفْظٌ لا نَظِيرَ لَهُ ؛ أَلا تَرى أَنَّهُ
ليْسَ فى الكَلامِ