الصفحه ٤١٦ : استُعملت الضَّبَعَةُ فى النِّساء ؛ قال ابنُ الأعرابىّ : قيل لأعرابىّ : أبامرأتك
حَمْل؟ قال : ما يُدرينى
الصفحه ٤٢٣ : أمِنوا أن
يكون على الباء ، لأنك لو قلت : أخذته بصاعِد كان قبيحًا ، لأنه صفة ، ولا تكون فى موضع الاسم
الصفحه ٥١١ : يَمْتَعِسُ امْتِعاسًا* (٢)
أى يتحرّك.
* ومَنِيئَةٌ مَعُوسٌ : إذا حُرّكَت فى الدّباغ ؛ عن ابن الأعرابىّ
الصفحه ١٦ : أحداً تعرض لكلام اليسع ابن حزم بالرفض
والدفاع عن ابن سيده ، غير أن الحافظ ابن حجر ترجم لليسع فى لسان
الصفحه ١٢ : ذكر الخلاف إلا أنه لما ترجم لأبيه ترجم له فى إسماعيل.
وقد حرر الحافظ
ابن حجر فى لسان الميزان الخلاف
الصفحه ١٠٦ : الهاء لتحقيق التأنيث ؛
ونظيره البُعولَة والفُحولة. وحَكى ابن الأعرابىّ فى أدنى العَدد أَعُمّ
الصفحه ٨٧ : : دوَيْبَّة تعلَق الإهاب فتأكله.
وقال ابن دُريد
: العُثّ بغير هاء : دَوَابُّ تقع فى الصوف. فدلّ على أن
الصفحه ١٧ : فى التجارة وجمع الأموال.
وكانت بين ابن
سيده وبين موفق الدولة نبوة ؛ ولهذا بعث إليه بقصيدة يعتذر
الصفحه ٣٥٧ : عينا [ البقرة
: ٦٠ ] بفتح الشين. ابن جنى : وجْهُ ذلك أن ألفاظ العدد تغَّير كثيرا فى حدّ
التركيب ، ألا
الصفحه ٤ : عن هذا
الكتاب ومنهاج ابن سيده فى تصنيفه ، فنقول : إن ابن سيده قد سلك فى تأليف هذا
الكتاب طريقة الخليل
الصفحه ١٨ : وأربعمائة والثانى هو الذى عليه الأكثر ، قال الذهبى : وأرخ صاعد ابن أحمد
القاضى موته فى سنة ثمان وخمسين
الصفحه ٤٦٢ : ، وابن أخت تأبط شرا انظر ديوان الشنفرى
ص ٨٤ ، ٨٥ ؛ وهو بلا نسبة فى لسان العرب ( مصع ) ، ولخلف الأحمر فى
الصفحه ٢١٩ :
ظهرَ مَوْج ثُمَّتَ انحَدَرُوا (٢)
* وقوس قَلُوع : تنفَلت فى النَّزْع فتنقلب. أنشد ابن
الصفحه ٦ :
وبالمضاعف الفاء والعين مثل هَوْهاء ، إلى جانب نثره للمضاعف الرباعىّ
فيها. وهذا التقسيم متَّبع
الصفحه ٦١ : والهَجاجَ ؛ العَجاج : الأحمق ، والهَجاجُ : من لا خير فيه.
* والعَجَّاج : اسم هذا الراجز ، قال ابن دُرَيد