الصفحه ٣٠٣ : (١)
واحدته : جَزْعة.
* والجُزْع : المِحور الذى تدور فيه المَحالة ؛ يمانِيَة.
* والجازع : خشَبة معروضة بين
الصفحه ٣٤٣ : ؛ فالأُولى غير الصلاة فى المعنى ، والجامع غير
المسجد فى المعنى ، وإنما هما صفتان حُذِفَ مَوْصُوفهُما
الصفحه ٣٦٢ : . والعريش : الأصل تكون فيه أربَعُ نَخَلات أو خَمْس. حكاه أبو
حنيفة ، عن أبى عمرو.
* وعَرَشْتُ الرَّكِيةَ
الصفحه ٣٦٥ : تجد أُكالا
فى رَكبها.
* وداهية شَعْراء كَزَيَّاء : يذهبون إلى خُشْنَتِها. وجاءَ بها شَعْراءَ : ذاتَ
الصفحه ٣٩٨ : . وجمعه : أعراض.
* والعَرُوض : الطَّريق فى عُرْض
الجَبَل. وقيل : هو ما اعترَض فى مَضِيقٍ منه. وقيل : هو
الصفحه ٤١٠ : . والضِّلَعُ : الحَرَّة الرَّجِيلة. والضِّلَع : الجَزيرة فى البحر. والجمع : أضلاع. وقيل : هى جزيرة
بعَينها
الصفحه ٤٢١ : : لَواه
للموت. وكذلك الرجلُ. وعَصَد السَّهْمُ : الْتَوَى فى مَرَّة ولم يقصِد للهَدف.
* والعَصْد والعَزْد
الصفحه ٤٥٩ : . والمَعَصُ فى الإبل : خَدَر فى أرساغ أيديها وأرْجُلها ؛ قال
حُمَيْدُ بن ثَوْر :
عَمَلَّسٌ
غائرُ
الصفحه ٤٦١ : : العِياب.
* وصَمَع الظَّبىُ : ذهب فى الأرض. قال طرَفة :
لعَمْرِى لقد
مَرَّتْ عَوَاطِسُ جَمَّةٌ
الصفحه ٤٦٦ : الحَبْلَ يَعْسِدُه
عَسْدًا : أحكم فَتله.
* والعَسْد : لغة فى العَزْد ، وهو الجماع.
* وجمل عِسْوَدّ
الصفحه ٤٦٧ : الحمارِ والفَرَسْ
فما أُبالى من
غَزَا أو من جَلسْ (٣)
وأصلُ « عَدَسْ » : فى الزجر
الصفحه ٤٧٣ : تَعْسا. وقال الهَرَوىُّ فى الغَرِيبين : الفراء : إذا خاطب
بالدُّعاء ، قال تَعَسْتَ
، بفتح العين ؛ وإن
دعا
الصفحه ٥١٠ : .
* وتعامَسَ عنه : تغافَل ، وهو به عالم. وتعامَسَ عَلىَّ : تَعامَى ، فتركَنِى فى شُبْهَة من أمره.
* وعُمَيْس
الصفحه ٥٢٧ : (١)
أراد : نازَع لُبِّى ألْبابَهُنّ. قال سيبوَيه : ولا يُقال فى العاقبة
: فنزَعْتُه ، اسْتَغْنَوْا عنه
الصفحه ٣ :
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ
الرَّحِيمِ
مقدمة المحقق
منذ أن قامت
الجامعة العربية بالعمل فى تحقيق