الصفحه ٦٦ :
المشعشَعة لرِقَّتِها ؛ ياء النسب فيه لغير عِلة ، إنما هو من باب
أحمر وأحمرىّ ، ودَوّار ودَوّارِىّ
الصفحه ٧١ :
يعنى : سحابا
فيه بَرْق ، وقد دنا من الأرض.
* والمَعَسُ : المَطْلب. والمعنيان متقاربان.
وكلب
الصفحه ٨٦ :
مُقَلِّصةً
فى ذُعاعِ النَّخْل
تَجْتَرِمُهْ (١)
* وذَعْذعَ الشىءَ ذَعْذعة ، فتذَعْذَع
الصفحه ١٠٢ : قالوا : ألَعَّتِ الأرض ، ولم
يقولوا أنَعَّتْ. وقال أبو حنيفة : النُّعاعُ
: النبات الغضّ الناعم
فى أوّل
الصفحه ١١٥ :
مقلوبه
: [ ع ج هـ ]
* تَعَجَّه الرجل : تجاهل. وزعم بعضهم أنه بدل من التاء فى تَعَتَّه
، وإنما هى
الصفحه ١١٦ :
، وأصلها عِضْهَة. وقالوا فى القليل عِضُون
، وعِضَوات ، فأبدلوا مكان الهاء الواو. وقالوا فى الجميع : عِضاه
الصفحه ١٢٩ :
وعُموها ، وعُموهة ، وعَمَهانا. وفى التنزيل : ( وَنَذَرُهُمْ فِي
طُغْيانِهِمْ يَعْمَهُونَ
الصفحه ١٤٦ : : الناوُوس ؛ يمانِية.
مقلوبه : [ ش ق ع ]
* شَقَع فى الإناء
يَشْقَع شَقْعا : شَرِب. وقيل : شقَع
: شَرِب
الصفحه ١٥٧ :
قيل : إن العرب
لمَّا قوِىَ فى أنفسها أمر المفعول ، حتى كاد يلحَق عندها برتبة الفاعل ، وحتى قال
الصفحه ١٦١ : ، فنقل فى التقطيع إلى « فَعْلُنْ » ، كقوله فى المديد :
إنّمَا
الذَّلْفاءُ ياقُوتَةٌ
الصفحه ١٨٧ : ء.
مقلوبه : [ ع ر ق ]
* العَرَق : ما جَرى من أصول الشَّعْر من ماء الجِلْد ، اسم للجنس
لا يُجْمع ، هو فى
الصفحه ٢٢٨ : به ، وهو منه.
* والقَنوع : بمنزلة الحَدُور من سفح الجبل ، مؤنث.
* والقِنْع : ما بَقِى من الماء فى
الصفحه ٢٣٩ : وَلَدٌ ذكَر. وقوله تعالى ( وَجَعَلَها كَلِمَةً
باقِيَةً فِي عَقِبِهِ ) [ الزخرف : ٢٨ ] : أراد : عَقِب
الصفحه ٢٤٦ : بعضها : تُعَبَّق.
* وعَبِقت الرائحة فى الشىء ، عَبَقا وعَباقة ، وعَباقِية : بقيت. وعَبِق
الشىءُ بقلبى
الصفحه ٢٩٦ : ، وعَسِيجا : مَدَّ عُنقه فى المشى ؛ قال جرير :
عَسجْن
بأعناقِ الظِّباء وأعْينِ الْ