الصفحه ٢٨٨ : .
* والعِكْم : النَّمَط تدَّخر فيه المرأةُ متاعَها. والعِكم : باطن الجنب ، على المَثَل بذلك. قال الحُطَيئة
الصفحه ٣١٩ :
فاسْتَقْبَلَتْ
لَيْلَةَ خِمْسٍ حَنَّانْ
تَعْتَلُّ
فيه برَجِيعِ العِيرانْ
الصفحه ٣٣١ : (١)
ورواه أَبو
عُبَيد : « مُنْحَنٍ مُتَباطن ». وناقة عاجِن : تضرب الأرض بيديها فى سَيرها.
* وعَجِنتِ
الصفحه ٣٥١ :
تُبارِيه فى
ضاحى المِتان سَوَاعِدُهْ (٢)
يعنى :
السَّراب.
* والجامعة : الغُلُّ. قال :
*ولو
الصفحه ٣٩٤ : حَوَّض المجدَ نائِلِ (١)
أراد : لقد كان
فى هؤلاء القوم الذين هَلكوا ما آتَسِى به ، ولو عَرَضْتهم
الصفحه ٤١٢ : .
* وشعر ضعيف : عَلِيل ، استعمله أبو الحسن الأخفش فى كتابه الموسوم
بالقوافى ، فقال : وإن كانوا قد يُلْزِمون
الصفحه ٤٢٥ :
وكُلَّ إدٍّ
تفعَلُ العَيْنانِ (١)
والدَّعْصاء : أرض سهلة فيها رملة ، تحْمَى عليها الشَّمس ، فتكون
الصفحه ٤٥٢ : ، فأما فى الفرائض ، فكل من لم تكن له فَرِيضَةٌ مُسَماة ، فهو عَصَبة ، إن بقى شىء بعد الفَرْض أخذ
الصفحه ٤٧٦ : ذنبها
فى عَدْوِها. قال الأعشَى :
بناجِيةٍ
كأتانِ الثَّمِيلِ
تُقَضّى
السُّرَى
الصفحه ٤٧٧ : (١)
عَدَّاه بعَنْ
، لأن فيه معنى جَبُنَتْ وتأخَّرَتْ. وأعطاها : أى أعطى الثورُ الكِلابَ ما
وَعَدَها من
الصفحه ٥٠٠ : .
* وسُفَع الثَّوْر : نُقَط سُودٌ فى وجهه. ثَوْر أسْفَعُ ومُسَفَّع. وكلُّ صَقْر
أسْفَع.
* وظَليمٌ أسْفَع
الصفحه ٥٣٢ : . قال متمم :
وإنْ تَلْقَه
فى الشَّرْب لا تَلْقَ مالِكا
على الكأسِ
ذَا قاذُورَةٍ
الصفحه ٤٢ : والتاء ، نحو : باب فِرْسِنات (٢) وِسجِلّات
وسُرَادِقات ، ونحو ذلك من الجموع التى يُستغنى فيها بالتسليم
الصفحه ٤٨ : .
هذا جميع ما
اشتمل عليه كتابنا « المُحْكَم » ، وهو فى هذه الصناعة « المحيطُ الأعظم » قد
دَبَّجْتُ
الصفحه ٤٩ : أوْ تَسْتَقِيما (٢)
ولا أُنكر فى
كلّ ذلك أن تختلَّ قضية بين خمسة آلاف ، أو حرف بين حروف