الصفحه ٢٩٢ : .
ويُرْوى أيضا : « ... فاطَّجع » على إبدال الضاد طاء ، ثم إدغامها فى الطاء.
ويُروى أيضا : « ... فاضَّجَع
الصفحه ٣٢٧ : . وقيل : شجر
أخضر مظلِم الخُضرة ، وليس فيه ورق ، وإنما هو قُضْبان كالإنسان القاعد. ومَنْبِته
السَّهْل
الصفحه ٣٧٠ :
الماء لها ، كما يَتعَبُ إذا كان الماء بعيدا.
* والشَّرِيعة : موضع على شاطئ البَحْر ، تَشرَع فيه
الصفحه ٣٨٣ :
وإنما سَمَّوْه بذلك ، لأنه يَجْبُرُ الجائعَ ، فقد تَرَى معنى الصّفَة فيه
، وإن لم تدخُلْه اللام
الصفحه ٣٩٥ : مُعْتاض منك التزْويج. ومَن رَوَى يُغْدرِ : أراد يترك ، من قولهم :
غادَرْت الشىءَ.
* وعَرَض الفرسُ فى
الصفحه ٤١٥ :
اللفظ : كلُّ الذى يَعِدُكم. فالجواب : أن هذا باب من النظر ، يذهب فيه
المناظر إلى إلزام حُجَّته
الصفحه ٤١٩ : حسَّان :
*كمُسْتَبْضعٍ تمْرًا إلى أهلِ خَيْبَرَا* (١)
وإنما عُدّىَ
بإلى ، لأنه فى معنى حَمَل
الصفحه ٤٢٩ : (٢)
وقيل : العُصار : جمع عَصارة.
* والمَعْصَرَة : موضع العَصْر.
* والمِعْصَارُ : الذى يُجعل فيه الشى
الصفحه ٤٦٩ :
* والسَّعيدة : اللِّبْنَة. والسَّعيدة : بيت كانت تحُجُّه ربيعةُ فى الجاهليَّة.
* والسَّعْدانَة
الصفحه ٤٨٢ : : « إذا كان السَّرَعان وصفًا فى النَّاس ، قيل سَرَعان وسَرْعان. وإذا كان فى غير النَّاس ، فسَرَعان أفْصَح
الصفحه ٥٤٦ : لُمطالعة خبرِ العَدُوّ. الواحد والجميع فيه سَواءٌ. وطَليعة القوم : الذى يَطْلُع من الجيش.
* وامرأة
الصفحه ٥٥٧ :
يَسْتَحيى مِن سَوْءَةٍ. وَقَدْ طَبِعَ طَبَعا. قال ثابت قُطْنَة :
لا خَير فى
طَمَعٍ يُدْنِى إلى
الصفحه ٣٥ : .
وأما عُداة
فجمع عادٍ ، حكَى أبو زيْد عن العرب : أشمت الله عادِيَك ، أى عَدُوّك ، وهذا
مُطَّرِد فى باب
الصفحه ٤٦ : ، من أنه مفارق لطريق التصغير فى المعنى.
وأما ما أتركه
من الإشعار بالتذكير والتأنيث ، فإنما ذلك لأنى
الصفحه ٦٣ : يَجْمع من حُطام العِيدان وغيرها ،
فيبيض فيه ، يكون فى الجبل وغيره. وجمعه : أعْشاش
، وعِشاش ، وعُشوش