الصفحه ٢٢٥ : : إنها طائر عظيم
، لا يُرَى إلا فى الدُّهور ، ثم كَثُر ذلك ، حتى سَمَّوُا الداهيةَ عَنْقاء مُغْرِبا
الصفحه ٢٢٦ :
والسُّعْسُعُ
الأطلَسُ فى حَلْقِهِ
عِكْرِشَة
تَنْئِقُ فى اللِّهْزِم
الصفحه ٢٤٩ :
يُثابِر حتى
يترُكَ الخَيلَ خَلْفَهُ
قَوابعَ فى
غَمَّى عَجاجٍ وعِثْيَرِ
الصفحه ٣٤٧ :
من
المُنْطِيات المَوْكِبَ المَعْجَ بعدَ ما
يُرَى فى
فروع المُقلَتين
الصفحه ٤٢٦ :
ذهب فيه إلى أن
كلّ جزء منها صار
صَدْعا.
* وصَدَع الشىءَ
يَصْدَعُه صَدْعا ، وصَدَّعه
فانْصَدَع
الصفحه ٤٧٨ : ، لأنه اسم. وفى المثل : « كمُبتَغِى
الصَّيدِ فى عِرّيسَةِ الأسَدِ ».
فأمَّا قولُ
جرير :
*مُسْتَحْصِدٌ
الصفحه ٤٩٢ :
العين
والسين والنون
* عَسِنَت الدَّابَّة
عَسَنا : نَجَع فيها
العَلَف والرَّعْى. وكذلك الإبل إذا
الصفحه ٥٠٢ : عَسْبَهُ
وعُسْبَه : أى ماءَه
ونَسْلَه. قال كُثَيِّر يَصِفُ خَيْلاً أزْلَقَتْ ما فى بُطونها من أولادها من
الصفحه ٥٠٦ : .
* والمُسْبَعُ : الذى له سَبْعة آباء فى العُبُودية ، أو فى اللُّؤْم.
* وسَبَعَ الحَبْلَ : يَسْبَعُهُ
سَبْعا
الصفحه ٥٣٣ : أحيانًا فيَعْتَزِمُ (٣)
قال : يعود فى
الرَّمْى ، فيعتزِم على الصَّواب ، فيَحْتَشِد فيه. وإن شئت
الصفحه ٥ :
بالسداسىّ. ووضع فيه ألفاظاً أعجمية وأسماء أصوات. وذلك أمر لا يوافقه عليه
الصرفيون ، إذ يذهبون إلى
الصفحه ١١٠ :
*إذا الفَلاةُ أوْحَشَتْ فى المَعْمَعَه* (١)
والمَعْمَعانُ : كالمَعْمَعة. وقيل : هو أشدّ الحرّ
الصفحه ١٩٩ :
عدا طَوْرَهُ
فى كلِّ ما يَتَعَوَّدُ (٢)
* والمِقْرعَة : خَشَبة تُضْرَبُ بها البغالُ والحمير
الصفحه ٢٠٨ : الفارسىّ
عن أبى زَيد.
مقلوبه : [ ع ل ق ]
* عَلِق بالشىء
عَلَقا ، وعَلِقَةُ : نَشِب فيه. قال جرير
الصفحه ٢٥٤ : يسْتَلِذُّهُ
أُعامِق
بَرْقا وَاتُه فأجاولُهْ (١)
* وما فى النِّحْى عَمَقَة : كقولك