الصفحه ٣٢ : يجد منها كتاباً مستقلاً بنفسه ، مُسْتَغْنِياً (٤) عن مثله ، مما أُلِّف فى جنسه ، بل وَجَد كلّ كتاب
الصفحه ١٩٢ : الجَدْب. ولا أدرى ما هذا التفسير. وزاد الياءَ فى المعاصيم
ضَرورة.
* والعَرَق : كلُّ مَضْفور مُصْطَفّ
الصفحه ٣٣٥ :
واستعمل عَبيدٌ
الانتجاعَ فى الجدْب ، لأنهم إنما يذهبون فى ذلك إلى الإغارة والنَّهْب ، فقال
الصفحه ٤٣٦ :
*إذْ حازَ دُونى مِصْرَعَ البابِ المِصَكّ* (١)
يحتملُ أن يكون
عندهُم المِصْرَع لغةً فى المِصْراع
الصفحه ٥٤٨ : . وأعْطَن القومُ : عَطَنَتْ إبِلُهُم.
* وقوم عُطَّان ، وعُطُون وعَطَنَةٌ. نزلُوا فى أعْطان الإبِل.
وقول
الصفحه ٩٠ :
كَعَرَّاءَ
بعدَ الِّنىّ راثَ رَبيعُها (٢)
* وقد عَرَّ يَعَرُّ.
* وتزوّج فى عَرَارة نِساء ، أى فى
الصفحه ١١٤ : هُكوع
: استظلَّت تحته فى
شدّة الحرّ. قال الطِّرِمَّاح :
ترَى العِينَ
فيها منْ لَدُنْ مَتَعَ
الصفحه ١٣٤ :
* وخَدَع الضَّب يَخْدَع خَدْعا ، وانخَدَع : استرْوَحَ رِيح الإنسان ، فدخل فى جُحْره لئلا
يُحْتَرَش
الصفحه ٥٣٧ : والسَّلاقمةَ الحُمْرَا (٢)
* والمَعْزَاءُ : كالأمعز ، وجمعها
مَعْزَاوَات. وقال أبو عبيد
فى المُصَنَّف
الصفحه ١١ :
منهجنا
فى تحقيق الكتاب
١ ـ استكملنا
نسخ المخطوط من حيث انتهى معهد المخطوطات.
٢ ـ قمنا
بمقابلة
الصفحه ٣١ : ، قائلا :
ولَيْسَ
الَّذِى يَتَّبَّع الوَبْلَ رَائِداً
كمَنْ جاءَهُ
فى دارِهِ رَائدُ
الصفحه ٣٦ : صِدْقُ الأهل.
*صَعْبُ العُلَى فى الصّعب والسَّهلُ فى السَّهل* (٣)
ثم إنه عاقه عن
التصنيف فيها ما نِيط
الصفحه ١١٢ : : فحلٌ كان فى الزمان الأوّل ، تُنْسَب إليه كرامُ
النجائب. قال رُؤبة :
*فِيهِنَّ حَرْفٌ مِنْ بناتِ
الصفحه ١٣٣ : : ورويت عن النبىّ صلىاللهعليهوسلم : خَدْعة. فمن قال : خَدْعَة ، فمعناه : مَنْ خُدِع فيها خَدْعَة
الصفحه ١٥٣ :
الأرض العريضة مَصْقَعُ (٢)
أى مُتَوَجَّه.
* والصَّقَع : القَرَع فى الرأس. وقيل : هو ذهاب