الصفحه ٣٠٧ : بالأمر حتى يَذِلُّوا. حكاه ابن الأعرابىّ ولم يفسِّره.
وعندى أنه على المَثَل ، أى اجْدَع
أُنوفَهم بذلك
الصفحه ٣٠٩ : الصَّغير ، فاحذَر أن يقع البلاء ، وينزلَ
الحَتْف. وقال غير ابن الأعرابىّ : معناه : إذا رأيت الكبير قد
الصفحه ٣١٢ : كَنى به عن الخَيبة.
* وتَعارَجَ : حَكى مِشْية
الأعرج.
* والعَرْجاء : الضَّبُعُ ، خِلقةً فيها. ولا
الصفحه ٣٧٤ : تَتْبَعُها. يقال : أربعة منها نَعْش ، وثلاثة بنات ،
__________________
(١) ذكره ابن الأثير
فى النهاية
الصفحه ٣٨٦ : مقيدا ، كقول
الحُطَيئة : فى هذه القصيدة :
الوَاهِبُ
المِئَةَ الصَّفا
يا فَوْقَها
الصفحه ٣٩٢ : : وقال أعرابىّ : المِعْضَد عندنا : حديدة ثقيلة ، فى هيئة المِنْجل ، يُقطَع بها
الشَّجر.
* والعَضِيد
الصفحه ٣٩٧ : وعِرْضَه
» (٢). عُقوبته : حَبْسه. وعِرْضُه
: شِكايتُه. حكاه ابن
الأعرابىّ ، وفسَّره بما ذكرناه
الصفحه ٤٠٥ : إِلَّا مِنْ ضَرِيعٍ * لا يُسْمِنُ وَلا يُغْنِي
مِنْ جُوعٍ ) [ الغاشية : ٦ ، ٧ ] وقال ابن عَيْزارَةَ
الصفحه ٤٤٢ : ) : تأويله : اخترتك لإقامة حجتى ، وجعلتك بينى وبين خلقى
، حتى صِرْتَ فى الخطاب عنى والتبليغ ، بالمنزلة التى
الصفحه ٤٥٧ : ( عصم ).
(٢) ذكره ابن الأثير
فى النهاية ( ٣ / ٢٤٩ ).
الصفحه ٤٦٠ :
آنَفَتْها نِصَالُها (٢)
آنَفَتْها :
أوْجَعَتْ أنْفَها بسَفاها. قال ابن الأعرابىّ : قالوا بُهْمَى
الصفحه ٤٩٤ :
حتى رأى
الشَّيْبَةَ فى العَناسِ
وعادم الجُلاحِبِ
العَوَّاسِ
الصفحه ٥٠٤ : الرّجُل هو الشَّىء بعَيْنه ،
قال ابن جِنِّى : العَبَّاس وما أشبهَه من الأوصاف الغالبة ، إنما تعَرَّفَتْ
الصفحه ٥١٢ : ، والمَسْمَع ، الأخيرة عن ابن جَبَلة : الأُذُن. وقيل : المَسْمَع : خَرْقُها ومَدْخل الكلام فيها. وقالوا : هو
الصفحه ٥١٤ :
: ولا وجه له ، إنما معناه : الخَلاء. وحكى ابن الأعرابىّ : ألْقَى نفسه بين سَمْع الأرض وبَصَرها : إذا