الصفحه ٣١٧ : ، ومَرْجِعَة : انصرف. وفى التنزيل : ( إِنَّ إِلى رَبِّكَ
الرُّجْعى ) [ العلق : ٨ ]. وفيه : ( إِلَى اللهِ
الصفحه ٣٢٦ : الأول : قلت لعمرو حين أرسلته.
(٣) الأثر ذكره ابن
الأثير فى النهاية ( ٣ / ٢٨٦ ).
(٤) الرجز لرؤبة بن
الصفحه ٣٧٥ :
الواحد ابنُ نَعْش
، لأنه الكوكب
مُذَكَّر ، فيذكِّرونه على تَذكِيره ، وإذا قالوا ثلاثٌ أو أربع
الصفحه ٣٨٧ : هل تَرَى
أَصَلاتِ العَيْشِ نافِعَةً
أم فى الخُلُود
ولا بالله من عَشَمِ
الصفحه ٤٠٠ : ابن الأعرابىّ : وأنشد :
__________________
(١) البيت لعدى بن
زيد فى ديوانه ص ٨٥ ؛ ولسان العرب
الصفحه ٤٢٠ : أسمعه عن ابن الأعرابىّ. قال : وقد جاء فى
شعر الطِّرِمَّاح ، ولم يُنْشد البيت. والعَضْمُ
: عَسيبُ الفَرَس
الصفحه ٤٥٨ :
توجد ، كما لا يُوجَد الغُراب الأعْصَم. قال ابنُ الأعرابىّ : العُصْمة من ذوات الظلف : فى اليَدَين
الصفحه ٤٦٨ :
* ويوْمٌ سَعْدٌ ، وكوكب سَعْدٌ : وُصِفا بالمصدر. وحكى ابنُ جنى : يومٌ سعدٌ ، وليلة سَعْدَة. وقال
الصفحه ٤٧١ :
مِدْعَسا مِكَرَّا
إذا غُطَيْفُ
السُّلَمىّ فَرَّا (١)
وقد تقدَّم فى
الصَّاد ، وهو الأعرف
الصفحه ٥٠٨ :
كوَادى
السِّباعِ حِينَ يُظْلِمُ وَادِيا (١)
وكذلك السَّبُعان. قال ابن مُقْبل :
ألا يا
الصفحه ٥٢٦ : أيديهم. وهى من النِّساء : التى تُزَوَّج فى غير
عَشِيرَتِها فتُنْقَلُ ، والواحد من ذلك كله : نَزِيعَة
الصفحه ٥٤٢ : عَرْض عُنُق البعيرِ والنَّاقة. وقال أبو علىّ
فى التَّذكِرة : من كتاب ابن حبيب : العلاط يكون فى العنق
الصفحه ٧٩ : : أمِن العدد أم من العُدّة؟ فشكُّه فى ذلك يدلّ على أن أعْددت لغةٌ فى عَدَدْت
، ولا أعرفها. وقول
أبى ذُؤيب
الصفحه ٩٦ : ، واللُّعاع : أوّلُ النَّبت. وقال اللِّحيانىّ : أكثر ما يقال ذلك
فى البُهْمَى.
وقيل : هو بَقْل ناعم فى أوّل ما
الصفحه ٩٧ : ء الرقيق منه. واللُّعاعة : ما بقى فى السِّقاء. ولُعاعة الإناء : صِفْوته. وقال اللِّحيانى : بقى فى الإنا