الصفحه ٦٨ : صغُر من شجر الشوك فإنه يقال له : العِضّ والشِّرْسُ.
قال ابن
السِّكِّيت فى « المَنْطِق » : بعير
عاضّ
الصفحه ٧٦ : : مَنْ لم
يُسْنِد أمرَه إلى الله.
* والعَزَّاء : السنة الشديدة ، قال :
*ويَعْبِطُ الكُومَ فى العَزَّا
الصفحه ١٥١ : ابن الأعرابىّ :
*صَقِعٌ من الأعداء فى شَوَّال* (٢)
صَقِعٌ
: مُتَنَحٍّ بعيد من الأعداء ، وذلك أن
الصفحه ١٦٩ : يَرْبوعٍ خاصّة ، حكاه ابن الأعرابىّ.
مقلوبه : [ ع د ق ]
* عَدَقَ يَعْدِقُ وعَدَّق : أدخل يده فى نواحى
الصفحه ١٧٢ : الْبَيْتِ وَإِسْماعِيلُ ) [ البقرة : ١٢٧ ] وفيه : ( فَأَتَى اللهُ بُنْيانَهُمْ مِنَ الْقَواعِدِ ) [ النحل
الصفحه ١٩٠ : ء
التأنيث التى فى فتاتهم وقناتهم ، لأنها للتأنيث ، كما أن هذه له ، والذى سُمع من
العرب الفُصَحاء عِرْقاتِهِم
الصفحه ٢٤٣ : مُعَقَّب أى تَعَقُّب. قال طُفَيل :
مَغاويرُ من
آل الوَجيهِ ولاحِقٍ
عَناجيجُ
فيها
الصفحه ٢٨٢ :
* ونَكَعَة الأنف : طَرَفُه. ونَكَعَة الطُّرْثوثِ : قشرة حمراء فى أعلاه. وقيل : هى رأسه. وفى
الخبر
الصفحه ٣٠٦ : ، أو ما زاد على ذلك إلى
النصف. والجَدْعاء من المعز : المقطوع ثلُث أذنها فصاعدا. وعَمَّ به ابنُ الأنبارى
الصفحه ٣٣٢ : فى أسفل الدلو ، ثم يُشَدّ فى
عُرْوتها. وقيل : عِناج
الدَّلو : عُرْوة فى
أسفل الغَرْب من باطن ، يُشَدّ
الصفحه ٣٣٤ :
الوَقِير إلا على الغَنم التى فى السَّواد والحَضَر والأرياف.
* وناقة ناعِجة : يُصاد عليها نِعاج
الصفحه ٤٠٦ : أكثر على ما ذهب إليه سيبويه
فى هذا البناء من الصّفة ؛ وارْتَضَع
: كرَضِع. قال ابن أحمر :
إنى
الصفحه ٤١٤ :
* وعَضَبَ القَرْنَ ، فانْعَضَب
: قطعه فانقَطع. وقيل
: العَضَب : يكون فى أحد القرنين.
* والأعْضَب
الصفحه ٤٣٣ : ولم
يُجْفَرْ ولم
يُسْلِهِ عنهُنَّ إلْقاحُ (٢)
عَدَّاه بإلى
لأنه فى معنى
الصفحه ٤٤٦ : : الذين لا يَخْلِطُهم غيرُهم. عن ابن
الأعرابىّ ، وأنشد :
وَلمَّا أنْ
دَعَوْتُ بنى طَرِيفٍ