الصفحه ١٧٤ : تعالى : (
عَلى سُرُرٍ مَوْضُونَةٍ )(١) أي منسوجة. والموضونة : الدرع المحكمة.
فَعَلَ
يَفْعَل ، بالفتح
الصفحه ٤٤ : : (
إِنِّي وَجَّهْتُ وَجْهِيَ )(٤).
وقيل : الوجه : العمل : أي وجهتُ
عملي. ومن ذلك قوله
تعالى : (
كُلُّ شَيْ
الصفحه ٣٢٥ :
باب
الياء والزاي وما بعدهما
الأسماء
فَعَل
، بفتح الفاء والعين
ن
[ ذو يَزَن ] : ملكٌ من
الصفحه ٢٦٩ :
: أي أقبل وهو من
الأضداد.
وقوله تعالى : ( فَوَلِ وَجْهَكَ
شَطْرَ الْمَسْجِدِ الْحَرامِ )(٣) أي اجعله
الصفحه ١٧ :
قوله : جنتيك أي جنيت لك. كقوله تعالى : (
كالُوهُمْ أَوْ وَزَنُوهُمْ )(١).
وحذف حرف الخفض
فيما
الصفحه ٣٥٤ : ءة عبد الله
إِنا جعلنا في أيمانهم أغلالاً (٢) ، وقوله تعالى :
(
لَأَخَذْنا مِنْهُ بِالْيَمِينِ )(٣) أي
الصفحه ١٠٥ : وراء الله للمرء مذهبُ
ومن ذلك قوله
تعالى : (
وَإِنِّي خِفْتُ الْمَوالِيَ مِنْ وَرائِي )(٣) أي من بعد
الصفحه ٢٩١ :
باب
الواو والياء وما بعدهما
وأكثر ما جاء
على ذلك مصادر لا أفعال لها ، إِذا أضيفت نُصبت ، وإِذا
الصفحه ٩٣ : قرأ بالرفع غير حمزة والكسائي فقرأا بالجزم ، وهو رأي أبي عبيد ، وقوله
تعالى : (
ذَرْنِي وَمَنْ خَلَقْتُ
الصفحه ٢٧١ : المحل طبعاً ، وقيل : هو فعلٌ لا فاعل له ، وهو قولٌ مرذول
، إِذ لا بد للفعل من فاعل.
ي
[
التولِّي
الصفحه ١٢٤ : تَزِرُ وازِرَةٌ وِزْرَ أُخْرى )(١) أي لا تحمل نفسٌ ذنب غيرها. وهذا من عدل الله عزوجل ، وفيه إِبطال لدعوى
الصفحه ١٨٣ : ، وخصَّه بالذكر لأنه يتفتت إِذا
وُطئ. وقوله تعالى :
(
أَشَدُّ وَطْئاً )(٤) قال الأخفش سعيد : أي قياماً
الصفحه ٣١٨ : : أي في ملكك.
ومنه قوله
تعالى : (
بِيَدِكَ الْخَيْرُ )(٣) و (
بِيَدِهِ الْمُلْكُ )(٤) أي : هو له
الصفحه ١٣٧ : ] : وَسِعَه الشيء سعةً : أي أحاط به. قال الله تعالى : ( وَسِعْتَ كُلَّ
شَيْءٍ رَحْمَةً وَعِلْماً )(٣) وقوله
الصفحه ١٨ : شيءٍ حال بين شيئين فهو
موبق وعلى القولين
يفسّر قوله تعالى : (
وَجَعَلْنا بَيْنَهُمْ مَوْبِقاً