الصفحه ٢٦٠ : تعالى : (
لا تَتَّخِذُوا الْيَهُودَ وَالنَّصارى أَوْلِياءَ بَعْضُهُمْ أَوْلِياءُ بَعْضٍ )(٥).
وقوله
الصفحه ٢٨٤ : قتادة
في تفسير قول الله تعالى : (
يَأْخُذُونَ عَرَضَ هذَا الْأَدْنى وَيَقُولُونَ سَيُغْفَرُ لَنا
الصفحه ٢٥٥ : والصاحب. قال الله تعالى : ( لا يُغْنِي مَوْلًى
عَنْ مَوْلًى )(٢) أي : وليّ
عن وليّ. وقوله تعالى
الصفحه ٣٦٥ : فيهما ، حكاها سيبويه. قال الكسائي في قول
الله تعالى : (
أَفَلَمْ يَيْأَسِ الَّذِينَ آمَنُوا أَنْ لَوْ
الصفحه ٢١٢ : في رواية عنهما بالياء. أي فيوفيهم الله أجورهم ، وكذلك قوله : ( وَلِيُوَفِّيَهُمْ
أَعْمالَهُمْ
الصفحه ٢٩٢ : . ويقال
: يا ويلتا عند التلهف والتعجب. قال الله تعالى :
(
يا وَيْلَتى لَيْتَنِي لَمْ أَتَّخِذْ فُلاناً
الصفحه ٢١٤ : :
توفي البارحةَ ، فلما رأى جَزَعَ السائل تلا هذه الآية. وقوله
عزوجل : (
وَالَّذِينَ يُتَوَفَّوْنَ
الصفحه ٣٦ : الْمِيثاقَ )(٣) وقوله تعالى : (
مِنْ بَعْدِ مِيثاقِهِ )(٤) أي من بعد
إِيثاقه. قال ابن كيسان
: هو اسم يؤدي عن
الصفحه ٣٧١ : لأن الكسرة تدل عليها كقوله
تعالى : (
يا قَوْمِ إِنِّي لَكُمْ نَذِيرٌ مُبِينٌ )(١) وقوله : (
رَبِّ
الصفحه ٢٨٦ : : ( لِأَهَبَ لَكِ
غُلاماً زَكِيًّا )(١) كلهم قرأ بالهمز إِلا أبا عمرو ووَرْشَاً عن نافع فقرأ
بالياء : أي ليهب
الصفحه ٢٩٦ : : (
إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا وَيَصُدُّونَ )(٦) ، وقوله تعالى : (
وَتَلَّهُ لِلْجَبِينِ )(٧) وقوله
الصفحه ٢٥٦ : وَرائِي )(٣) أي بني العم.
هذا قول أبي
عبيدة. وقوله تعالى : (
وَلِكُلٍّ جَعَلْنا مَوالِيَ )(٤) أي عَصَبَة
الصفحه ٧٠ : : ( وَأَوْحى رَبُّكَ
إِلَى النَّحْلِ )(٤).
وقوله تعالى : ( أَوْحى لَها )(٥) أي : إِليها. كما قال
الصفحه ١٦٠ : (١) :
غيَّرته
الريحُ تسقي به
وهزيمٌ
رَعْدُهُ واصبُ
أي دائم. ومنه
قوله تعالى
الصفحه ٢٣٦ : : ضربه فاتقاه
بشيء ، ومنه قوله
تعالى : (
وَاتَّقُوا اللهَ )(١) أي اتقوا عذابَه بطاعته.
وقوله تعالى