الصفحه ٦٢ :
بشريط ، فراشان
مصريان؛ حشو أحدهما ليف وحشو الآخر من صوف الغنم ، أربعة وسائد من الجلد مما يدبغ
في
الصفحه ١١٩ :
يسبي من يثرب فيهنّ
حسان من الاوس أو الخزرج.
اتّسعت الأحداق وعضّ الرجال على النواجذ
.. وبدأت
الصفحه ٢١٥ :
وتمّت أول « فلتة »
في تاريخ الاسلام.
بدا « الحباب » متشنجاً كمن أصابه مسّ
من الجنون فالتفت اليه
الصفحه ٥٦ :
ـ يا أبا الحسن .. لم تبق خصلة من خصال
الخير إلاّ ولك فيها سابقة وفضل .. وأنت من رسول الله بالمكان
الصفحه ١١٦ : وسفوحه في ظهره.
نظم النبيّ جنوده صفوفاً في ثلاثة أنساق
وانتخب خمسين من أمهر الرماة ، وأمرهم بالمرابطة
الصفحه ١٣١ : السماء ، والذين نصروا
النبيّ يعملون دائبين في زروعهم ، يرعون ماشيتهم. والذين هاجروا وجدوا لهم متّسعاً
من
الصفحه ٢٠٧ : الحقيقة في لحظة يأس مريرة ..
تحلق الناس حول رجل يبرق ويرعد ويهدّد
من يقول بموت الرسول ... وما أجمل ما
الصفحه ٤٣ :
يقدّم المرء نفسه للموت تتخطفه سيوف وخناجر فهذا لا يمكن أن تستوعبه أبجدية ما
مهما بلغت من دقة التعبير
الصفحه ٤٨ : » هبط جبرئيل يحمل كلمات
السماء إلى رجل فرّ من امّ القرى ينبئه عن مسار قافلة فيها ابنته وامرأة ربّته
وفتى
الصفحه ٨٣ : المهاجرين غضب مقدّس
رهاهي رؤوس الشرك تزحف اليهم وقد حان وقت يثأر فيه المظلوم من الظالم.
كان بلال منسحباً
الصفحه ٩٠ :
أدهى وأمرّ ...
استمر القتال مريراً .. واقتربت المعركة
من نهايتها بعد ان تمزّقت خطوط المشركين
الصفحه ١٤٤ :
و« زغابة » .. وعسكرت
غطفان بـ « ذنب نقمى » في الجهة الغربية من جبل احد ... وكان حيّ بن أخطب من
الصفحه ١٤٥ : حفنة من التمر.
صرخ أبو سفيان هائجاً :
ـ وهل جاءوا إلاّ من أجل ذلك ...
سكت هنيهة وأردف وقد
الصفحه ١٧١ :
ذلك الحيوان القابع
في الأعماق المظلمة وليس في حياة علي من وقت لكي تنشب معركة بين الذات والايثار
الصفحه ٢١٢ :
لم يكن هناك وقت .. فالفرص تمرّ مرّ
السحاب وانطلق ثلاثة رجال .. لو رأيتهم من بعيد لأدركت أيّة طامّة