الصفحه ٢٢٣ : لن يغفر لها ما سببته من
آلام لإبنته. كانت عائشة لا تطيق رؤيتهاولا رؤية زوجها .. هو أيضاً كان لا يرتاح
الصفحه ٢٠٣ : ... وتفرّق من كان حاضراً .. ولم يبق مع النبيّ إلاّ شاباً لا يفارقه مذ
أطلّ على الدنيا وهاهو اليوم الموعود
الصفحه ٢٣٤ :
وقفت فاطمة تنظر إلى الأفق البعيد
المدلهمّ بالخطوب والحوادث وراحت تسرج الشموع في مهب العواصف علّها
الصفحه ١٢٠ : الجيش الاسلامي ...
وفر المسلمون لا يلوون على شيء ، والرسول
ينادي :
ـ أنا رسول الله .. هلموا اليّ
الصفحه ١٩٥ : ..
ـ من تراب؟!!
ـ كلمته ألقاها إلى مريم.
ـ بل ابن الله.
ـ يا أهل الكتاب تعالوا إلى كلمة سوا
الصفحه ١٥٥ : الأزقة ... ضحكاتهم
البريئة تتردد في الفضاء الأزرق.
ومرّ النبي في طريقه الى المسجد تحفه
كوكبة من أصحابه
الصفحه ١٩٩ :
٣٠
كانت فاطمة تقرأ القرآن .. في يدها مصحف
.. فجأة سقط المصحف على الأرض ... ثم حلّق في السما
الصفحه ٣٦ :
المحاصرون في « الشعب » الى مكّة. عادوا إلى ضجيج الحياة لتبدأ فصول اخرى من تاريخ
مثير يزخر بالأحداث منذ
الصفحه ٩٩ : بيت عليّ .. وأطلّ على
الدنيا صبي عليه سيماء محمّد.
خفّ النبيّ الى منزل فاطمة ، والبشرى
تطوف فوق
الصفحه ١٧٦ :
بخيبر من كل الجهات وقد استكملوا إحتلال بساتين النخيل المحيطة.
العجل « السامريّ » يتطلّع الى أوثان
الصفحه ١٧٩ :
ـ الأمر واضح .. انّه عليّ.
ـ ولكن عليّاً أرمد!!
ـ ربما سلّم الراية إليّ.
ـ ماذا تقول يا
الصفحه ١٩١ :
ورأت فاطمة في تلك الليلة ما لا عين رأت
وسمعت ما لا أذن سمعت ولم يخطر على قلب بشر.
رأت اشجاراً
الصفحه ١١٦ : فوق جبل « عينين » وهو جبل صغير
يقع في الجنوب الغربي من معسكر النبيّ وعلى بعد مئة وخمسين متراً من مقرّ
الصفحه ٥٨ : ابنتك
فاطمة.
كانت امّ سلمة تنظر إلى وجه النبيّ ، فرأت
بسمة تطوف في محيّاه. قال النبي :
ـ يا علي
الصفحه ١١٢ : قدمه فيها آمناً بعد هجرة مثيرة. وقد
جاء ليراقب عن كثب ما تموج به الصحراء من غدر ودسائس ... القبائل لا