الصفحه ٨٣ :
التفت النبيّ الى اصحابه وقال بحزن :
ـ هذه مكّة قد القت اليكم أفلاذ كبدها.
تفجّر في قلوب
الصفحه ١٠٤ : ويكبر .. يزداد
شراسة. فجأةً هبّ واقفاً حتى كاد راسه أن يرتطم بالسقف .. سوف يحطّم بيوت يثرب ...
اتّجه الى
الصفحه ٩١ :
الغنم.
حاول أن يبصق كعادته فسقط البصاق فوق
وجهه وجحظت عيناه. كان هو الآخر ينظر برعب الى شيء ما.
الصفحه ١٦٧ : :
ـ صدقت يا رسول الله.
ومضت أيام على السلام وثاب عمر الى رشده
فتمتم آسفاً :
ـ ما شككت منذ اسلمت إلاّ
الصفحه ١٣٥ : عيد الفطر. وجد نفسه يعود إلى عمّار ، هتف عمّار :
ـ ما يضحكك يا سهم؟
ـ أضحك لبركة هذا العقد
الصفحه ١٤٧ :
ـ ان قريشاً تتحدّث عنك انّك تقول :
لا يدعوني أحد إلى ثلاث خلال إلاّ أخذت
واحدة منها.
ـ أجل
الصفحه ١١١ :
ليأخذ لهم ثأرهم من محمّد.
على ضوء سراج واهن بدا « العباس »
مهموماً وهو يكتب الى ابن
الصفحه ٤٤ : يلوي على شيئ ، وهو يدعوالله أن يحمي فتى الاسلام
علي :
ـ ربّ اجعل لي وزيراً من أهلي.
لم يخالج
الصفحه ١٥٢ : الجيش واسبقنا الى بني
قريظة.
وانطلق عليّ واللواء يخفق فوق رأسه حتى
اذا دنا من الحصن ركزه في الأرض
الصفحه ٤٩ : يتطلعن الى
رجل ذرّف على الخمسين يجتاز في لحظة نصف قرن من الزمن ليتحوّل إلى طفل
الصفحه ١٩٤ : سورة « براءة » ، وأذان
من الله ورسوله الى الناس يوم الحج الأكبر انّ الله بريء من المشركين ورسوله
الصفحه ١١٥ : ءل النبي عن دليل يمكنه هداية الجيش
على طريق يؤدي الى احد لايمرّ على جيش المشركين.
هتف « أبو خيثمة » :
الصفحه ١٨٧ : منزل فاطمة.
انطلق علي إلى « شمعون » رجل من خيبر؛
رجل شهد انهيار حصون مليئة بالسلاح .. بالذهب
الصفحه ٤١ :
محمّد الى الطائف يدعو قبائلها الى دينه ، وأفقده صوابه أن يبايعه رجال من يثرب
...
لقد مات أبو طالب
الصفحه ٣٥ :
كلؤلؤة في حنايا صدفة بدت فاطمة بفمها
الدقيق .. بعينيها الواسعتين كنافذتين تطلاّن على عالم واسع