الصفحه ١٣٧ : القهقرى الى
زمان لا عودة اليه ..
دخل فصل الشتاء .. ورياح باردة تهبّ من
ناحية الشمال ، الغيوم تتجمع في
الصفحه ١٣٩ : .
ـ كفانا الله شرّ المنافقين.
ـ يثرب في خطر.
ـ انهم يزحفون باتجاه المدينة من فوقنا
ومن أسفل منّا
الصفحه ١٤٠ : رمضان تكاد تلوي التاريخ.
من الشمال ستهبّ عاصفة الأحزاب. ضرب
النبي الأرض بمعول من حديد وببأس شديد
الصفحه ١٤٩ : .. ولكن ثلاثة أسابيع من
الخوف والرعب كافية لامتحان إرادة الانسان ... في المساء وعندما يخيم الظلام تنسلّ
الصفحه ١٥١ : ولقينا من شدّة الريح ما
ترون .. ما تطمئن لنا قدر ولا تقوم لنا نار ولا يستمسك لنا بناء فارتحلوا فاني
مرتحل
الصفحه ١٥٥ : الأزقة ... ضحكاتهم
البريئة تتردد في الفضاء الأزرق.
ومرّ النبي في طريقه الى المسجد تحفه
كوكبة من أصحابه
الصفحه ١٥٧ : .. وكان « اللواء » يخفق فوق هامة عليّ .. وساق النبيّ من الهدي
سبعين .. والسيوف في الأغماد ، حتى اذا بلغ ذا
الصفحه ١٥٩ : من كنانته وأشار الى
بئر معطّلة.
ـ اغرزه في جوفه.
كانت هالة من النور تغمر رجلاً ارسلته
السما
الصفحه ١٦١ : الى مكة ولم يعد .. مضت
ثلاثة أيام .. اختفت فيها أخباره ، وسمعوا شائعات عن مصرعه مع عشرة من المهاجرين
الصفحه ١٦٣ : الحزن من عيني الرسول :
ـ والله اني رسول وان كذبتموني ... اكتب
يا عليّ محمّد بن عبدالله وامح رسول الله
الصفحه ١٦٥ : في صدره ... وقد حانت اللحظة المناسبة لنسف السلام
مع قريش.
تمكّن « أبو جندل » بن سهيل من الافلات
من
الصفحه ١٦٦ : الى أخ لهم لا يملكون
له ضرّاً ولا نفعاً.
هتف النبيّ يشدّ على يده من بعيد :
ـ اصبر يا أبا جندل
الصفحه ١٦٩ : ء السفر وهموم الحياة ، ونهض النبيّ لزيارة ابنته .. ذكراه
من خديجة وكوثره الذي وهبه الله ..
قرع الباب
الصفحه ١٨٢ : جمرة متألّقة ... وعندما صار قريباً من « القموص » نزع درعه
ليكون أكثر قدرة في الحركة ، وأمر جنوده أن
الصفحه ١٨٣ : الفرح لمحمّد ... وها هو أخوه جعفر يعود من أرض الحبشة .. عاد يمخر البحر
الأحمر ويطوي رما الصحارى معه