الصفحه ٢٠٩ :
الدين وفضيلة ليست لقبيلة من العرب .. فلا تدعوهم يغلبوكم على أمركم.
قال زيد مؤيداً :
ـ وفقت في
الصفحه ٧٧ : أبو جهل :
ـ واللات والعزى ما نزل بكم أمر أعظم من
أن يطمع بكم محمّد وأهل يثرب فانهضوا ولا يتخلّف
الصفحه ٢٠٤ : الأرض عن السمع لمحجوبون .. لم يسمعوا
شيئاً سوى كلمات هي آخر ما حفظته الأرض من رسول السماء :
ـ بل
الصفحه ٦١ :
٧
قال النبي وهو يناول بلالاً حفنة من
الدراهم :
ـ ابتع لفاطمة طيباً.
والتفت الى « أبي بكر
الصفحه ٦٧ :
سلمة يشد وفرحاً :
سرن بعــــون الله
جاراتي
واشكرنه في كـــــل
حالات
واذكرن مـا أنعم رب
العلى
الصفحه ٢٣٣ : وهو يدّل على ابن مريم ... وهمّ بنو اسرائيل بهارون ، وفرّت الفراشات الى
مخابئها وقد عوت ريح الزمهرير
الصفحه ١٦٥ : بكر الى صاحبه بأسف وأدرك ان
صرح الايمان يهتزّ في أعماقه بشدّة ، تمتم أبو بكر :
ـ يابن الخطّاب انه
الصفحه ١٦٩ : فهبّت فاطمة للقاء النبيّ ، كانت
تحاول إخفاء ما تعانيه من إعياء وتعب.
فتحت الباب والبسمة تشرق في وجهها
الصفحه ١٥١ : ولقينا من شدّة الريح ما
ترون .. ما تطمئن لنا قدر ولا تقوم لنا نار ولا يستمسك لنا بناء فارتحلوا فاني
مرتحل
الصفحه ٦٣ : الهمس يدور على الشفاه. تحلّق
المؤمنون حول « النبيّ » كعادتهم ، كفراشات تنظر الى شمعة تتوهج. أدرك « النبي
الصفحه ١٣٣ : الشيخ الهوينى الى المسجد ... كان
النبي ما يزال جالساً بين أصحابه ، قال الشيخ :
ـ يا رسول الله أعطتني
الصفحه ٢٢٩ : بغضب :
ـ سرعان ما أغرتم على أهل البيت.
ركل قنفذ الباب بوحشية ... وظهرت بنت
محمّد في قبضتها لوا
الصفحه ١٠٩ : وخناجر ، « أبوسفيان
» يصرّ على نواجذه غيظاً يحاول أن يفعل المستحيل وقد تحوّلت زوجه الى أفعى رهيبة
في
الصفحه ١٥٦ :
ـ من أحب هذين الغلامين وامّهما واباهما
فهو معي في الجنّة.
قال عمر مغتبطاً وهو يرى أجمل منظر
الصفحه ٨٢ : .
التفت النبي إلى أصحابه :
ـ القوم ما بين تسعمائة والألف.
ثمّ تساءل :
ـ فمن فيهم من أشراف قريش