الصفحه ٦٥ : ذكرت أهلي.
ـ ما تنتظر إذن .. هيا بنا إلى منزل
النبيّ.
في الطريق لاحت لهما « أم أيمن » وقد
أدركت
الصفحه ١٢٨ : من أصحابه يطالبهم بالوفاء وهم جبلوا على الغدر؛
يبتسمون لمن يدعوهم فيكشرون عن أنياب تنزّ صديداً
الصفحه ٢١٣ : بذلك على من أبى من العرب الحجّة الظاهرة
والبرهان المبين ...
وأردف وقد أخذه حماس المنتصر :
ـ من ذا
الصفحه ١٢٥ : احد.
قال علي وهو يناولها سيفه.
ـ خذيه فلقد صدقني اليوم.
فقال النبي :
ـ لقد أدّى بعلك ما
الصفحه ٢٢٨ :
لأطفأتها أو على
شجرة زيتون لا جتثتها من فوق الأرض ... وفاطمة وحيدة .. ليس معها أحد سوى رجلها
وقد
الصفحه ٧٣ : أكبر من القتل.
لكأنّ علي يدرك ما يدور في خلد فاطمة ، وهاهي
السماء تشدّ ازر المظلومين المشرّدين
الصفحه ١٢٣ : عثرت عليها
انتزعتها .. وحمزة ما يزال نائماً يعلو وجهه غبار خفيف.
مزّقت الذئبة كبد الانسان. تريد أن
الصفحه ٢٠٧ : المغيرة ينظر الى أبي حفص يفكّر في
لغز استعصى حلّه عليه .. ارتسمت علامة استفهام كبيرة ما تزال حتى اليوم
الصفحه ٤٨ : » هبط جبرئيل يحمل كلمات
السماء إلى رجل فرّ من امّ القرى ينبئه عن مسار قافلة فيها ابنته وامرأة ربّته
وفتى
الصفحه ٧٢ : عليّ وهو يتناول قرص الشعير إلى
يديها. كانت هناك خطوط حمراء في كفيها أدرك على الفور انّها من أثر الرحى
الصفحه ١١٧ : ء رسولاً الى
الأرض يبلّغ رسالته :
ـ ما أعلم من عمل يقرّبكم الى الله إلاّ
وقد أمرتكم به ، ولا أعلم
الصفحه ٢٠٨ : أبو حفص الصعداء وهو يرنو الى
صاحبه الذي حضر في الوقت المناسب ...
كان المغيرة ما يزال يراقب أبا حفص
الصفحه ١٥٣ : حرّفوا
الكلم عن مواضعه ليسوموا البشر الموت والفناء ...
كان يدري ما في الصحاح من التثنية من ريح
صفرا
الصفحه ٢٠٦ :
العينين يبحث عن
صاحبه يترقّب حضوره بين اللحظة والاخرى ... همس في نفسه حانقاً :
ـ ما كان على أبي
الصفحه ٥٩ : على من يشتريه
وسرعان ما وجد له مبتاعاً .. اشتراها منه « عثمان » وأقبل الفتى يحثّ خطاه إلى
منزل النبيّ