الصفحه ٩٦ : :
ـ يارسول الله!
التفت الأب العظيم وكان ينتظر منها كلمة
أقرب الى قلبه :
ـ يا فاطمة! انّها لم تنزل فيك
الصفحه ١١٢ :
اخيه رسالة يحذّره
فيها من حملة وشيكة لقريش. وفي جوف الليل انطلق فارس يسابق الريح ويطوي رمال
الصفحه ١١٨ :
من عمل يقرّبكم الى
النار إلاّ وقد نهيتكم عنه ، وانه قد نفث الروح الأمين في روعي انه لن تموت نفس
الصفحه ١٣٣ : مدبوغ
، فطوته وناولته الشيخ :
ـ خذه ، فعسى الله أن يختار لك ماهو خير
منه.
دقّق الشيخ النظر وتمتم
الصفحه ١٣٨ : الانبساط والتقلّص .. فانتفض القلب
يخفق بقوّة .. واستيقظ العقل من سباته متوتراً .. يرى ما لا تراه العيون
الصفحه ١٥٢ :
« حذيفة » يحمل
البشرى.
وأصدر النبيّ أمره بالعودة الى المنازل
بعد ثلاثين يوماً من الحصار والخوف
الصفحه ١٥٣ : حرّفوا
الكلم عن مواضعه ليسوموا البشر الموت والفناء ...
كان يدري ما في الصحاح من التثنية من ريح
صفرا
الصفحه ١٩٠ : أتى على الانسان حين من الدهر لم يكن
شيئاً مذكورا.
انّا خلقنا الانسان من نطفة أمشاج
نبتليه فجعلناه
الصفحه ١٩٤ : سورة « براءة » ، وأذان
من الله ورسوله الى الناس يوم الحج الأكبر انّ الله بريء من المشركين ورسوله
الصفحه ١٩٦ : :
ـ يا أيّها الرسول بلّغ ما انزل اليك من
ربّك وان لم تفعل فما بلّغت رسالته.
ـ والناس؟
ـ الله يعصمك
الصفحه ٢٢٢ : « الافك » .. وفاطمة التي تغار
منها ومن امّها .. خديجة .. ولكن ما تبغي وهاهو أبوها يمسك بالزعامة والخلافة
الصفحه ٢٢٤ :
قال أبو بكر وقد استيقظت في أعماقه
بقايا ضمير :
ـ ماذا لو نسلّمها « فدكاً » ونرتاح من
كلّ هذا
الصفحه ٢٣٠ : .. لكنّها عميقة الجذور.
ما تزال راية المقاومة ترفرف فوق منزل
فاطمة كطيف من رؤى النبوات.
وقف التاريخ
الصفحه ٣١ : ... وربّما فكّرت في سبب ما
لهذه الموجة الهانئة من الفرح .. لم تكن تدري سبباً واضحاً لذلك .. فقد كان كل ما
الصفحه ٣٦ :
الغالية :
ـ أمّك في بيت من قصب لا تعب فيه ولا
نصب.
تلوذ بالصمت .. تفكّر في أمّها. عيناها
تبحثان عن