الصفحه ٩٠ : .. إنّه اميّة رأس الكفر
.. لا نجوت ان نجا ...
انقض بلال على جلّاده فهوى كأنما سقط من
شاهق ... ولأوّل
الصفحه ٢٢١ :
٣٤
جلست حفصة قرب عائشة كما تجلس الجارية
عند سيدتها أو المريد عند استاذه يتعلّم منه أو يراقب
الصفحه ١٨٩ :
أوكارها والطيور إلى
أعشاشها والأطفال إلى أحضان زاخرة بالدفء.
وفي ساعة الغروب تتجمع الدموع في
الصفحه ١٠٣ :
١٥
جلس أبو حفصة يفكّر ، والليل والظلام
فلاة واسعة يبذر المرء فيها ما يشاء ويزرع ما يشاء ويحصد ما
الصفحه ٢٠٢ : غيبوبته وقد شعر بالخيوط
الواهنة تسدّ الطريق على فراشة الربيع فحاول للمّرة الأخيرة :
ـ أئتوني بدواة
الصفحه ٦٤ : نشأت تحت تلك الظلال .... أرادت أن تنتقل من
بيت والدها إلى كنف رجل يشبه والدها في كلّ شيء.
جلس عليّ
الصفحه ٥٥ : » .. كان عليّ ما يزال
منهمكاً بارواء نخلات باسقات يحمل المياه على بعير له بأجر .. وقد تصبب عرقاً ...
جلس
الصفحه ٤٥ : ،
وأدرك عليّ ما يموج في أعماق أبي واقد من الخوف والهلع فقريش لن تغفر له ذلك
أبداً.
هتف عليّ مهدئاً
الصفحه ٢٣٥ :
عائشة وحفصة تشهدان
على ذلك.
ـ سبحان الله ما كان أبي عن كتاب الله
صادفاً .. ولا لأحكامه مخالفاً
الصفحه ١٨٨ : .. وأفطروا على الماء
.. واستأنفوا رحلة الجوع .. والجوع زاد المسافر في ملكوت السماء ... حيث تلال
النور وبحيرات
الصفحه ١١٠ : .
قال كعب وهو يصب الزيت في النار :
ـ لو اجتمعت قبائل العرب عليه ما وصل
الأمر الى هذا الحد. قوافلكم
الصفحه ١٧٠ : فيه ولمّا اقترب منه بادره عليّ :
ـ ما الذي أخرجك يا مقداد في هذه الساعة؟
ـ الجوع يا أبا الحسن
الصفحه ١٧١ :
لأنّه لا يوجد في أعماقه المضيئة من يعترض على إرادته التي صقلتها النبوّات ..
وهكذا قدم علي كل ما يملكه
الصفحه ١٠٠ : أبيض ، وبدا
الوليد حمامة بيضاء ، أو غمامة هبطت من سمائها إلى الأرض.
تساءل النبيّ عن اسمه فقال عليّ
الصفحه ٧٤ :
عسكرت قوات المسلمين وكانت تتألف من
ثلاثمئة مقاتل يتناوبون على ركوب ، سبعين من الإبل اضافة الى