الصفحه ١٤٠ : رمضان تكاد تلوي التاريخ.
من الشمال ستهبّ عاصفة الأحزاب. ضرب
النبي الأرض بمعول من حديد وببأس شديد
الصفحه ٢٢٤ : .
ـ اتمنّى أن يكون ذلك.
كانت عائشة تصغي بصمت الى حديث أبيها
تدرك ما يموج في أعماقه من رقّة تكاد تنقض كل
الصفحه ٨٦ : نظرة حانقة وبصق على الأرض ثم غادر المكان.
ارتقى عتبة جملة الأحمر وقد دوّت فكرة
العودة الى مكة في
الصفحه ٧٨ : وأطلّ الرعب من عينيه يخشى أن يسقط في قبضة محمّد عدوّه
اللدود.
سأل أبو سفيان اعرابياً قرب الماء عن
خبر
الصفحه ٣٢ : يرنو إلى باب « الصفا ». وقد طلع رجل بين
الأربعين والخمسين من عمره .. أقنى الأنف .. أدعج العينين كأنه
الصفحه ٢١٢ :
لم يكن هناك وقت .. فالفرص تمرّ مرّ
السحاب وانطلق ثلاثة رجال .. لو رأيتهم من بعيد لأدركت أيّة طامّة
الصفحه ١٢٤ : .
عاد النبيّ إلى المدينة ينوء بجراحاته ،
واخفق عليّ وهو يغسل جراحه أن يوقف نزف الدماء؛ وكادت « فاطمة
الصفحه ١١٩ : يدور حول « لواء » قريش من أجل اسقاطه
وتحطيم الروح الجاهلية. وسقط اللواء بضربة من عليّ .. ثم ارتفع مرّة
الصفحه ٩٧ : النبيّ على عزيزته يرفدها من روحه
العظيمة فقال :
ـ ألا أعلمك ما هو خير لك من الخادم.
ـ أجل يا أبه
الصفحه ١٠١ : وجمالها.
رشت الفناء بالماء .. تناثرت من بين
أصابع كفّها حبّات باردة كانت تتألّق في ضوء الشمس .. وامتلأ
الصفحه ١٤٦ :
وخيّم صمت رهيب وكانت القلوب الخائفة
تدقّ بعنف كطبول الحرب.
ـ هل من مبارز .. ألا من مشتاق إلى
الصفحه ١٧٢ : ء فيجد نفسه في بقعة لا تنتمي الى طين الأرض ... إلى عالم من تراب ... بقعة
اختارتها الملائكة يوم هبطت على
الصفحه ٣١ : ... وربّما فكّرت في سبب ما
لهذه الموجة الهانئة من الفرح .. لم تكن تدري سبباً واضحاً لذلك .. فقد كان كل ما
الصفحه ٩٥ : » وكان عليّ يقاتل .. يقات بضراوة فصرع لوحده خمسة وثلاثين من صناديد
قريش من أصل سبعين. ماذا تقول لهذه
الصفحه ١٨٢ :
ـ انفذ على رسلك حتى تنزل بساحتهم ، ثم
ادعهم إلى الاسلام فان لم يستجيبوا فقاتلهم .. انطلق فتح الله