الصفحه ٣٧ : تترقب أوبة أبيها ، وبدا
المنزل خالياً من كل شيء « لا زينب ، ولا رقية » ولا « ام كلثوم » ذهبن ثلاثتهن
الى
الصفحه ٩٣ : ..
توجّه النبيّ الى المسجد فصلّى ركعتين
... كان المسجد هادئاً والسكينة نبع يتر قرق في جوانبه ، نهض النبيّ
الصفحه ١٤٨ : الحناجر. كانت رائحة الغدر تتصاعد من حصون بني قريطة.
جلست فاطمة قرب صفية تراقبان شوارع
المدينة. فجأة
الصفحه ١٥٠ : رياح الشتاء .. كان الظلام دامساً وراح يتلمّس طريقه الى خيمة أبي
سفيان حيث تحاك خيوط العناكب.
دسّ
الصفحه ٩٤ :
العجوز وقد هلكت في الدهر الأول فابدلك الله خيراً منها.
أجاب النبيّ بحزن :
ـ لا والله ما أبدلني
الصفحه ٧١ : يعود زوجها.
ومن كيس في زاوية الحجرة استخرجت حفنات
من الشعير ثم جلست إلى الرحى.
الصفحه ٥١ :
٥
دخلت القافلة يثرب وانطلقت أناشيد الفرح
تملأ الفضاء ..
طلع البدر علينا من ثنيات الوداع
الصفحه ٢١٧ : الفراق ، وتخفف الانسان
السماوي من ثوبه الأرضي ليرحل الى عوالم حافلة بالنور وقد سمع أهل الأرض كلمات
النبيّ
الصفحه ٨٥ :
١٢
أشرق يوم الجمعة والتاريخ يشير الى
السابع عشر من شهر رمضان. عسكرت قوات قريش ، في ثنايا التلال
الصفحه ١٧٨ : رسول
الله غاضباً مني.
أجاب عمر :
ـ ليس الذنب ذنبك يا صاحبي .. أنا أيضاً
لم استطع ان أفعل شيئا لقد
الصفحه ٨٤ :
الجهة الشرقية من الوادي الفسيح ..
حلّ المساء وغفت العيون تترقب ما يسفر
عنه عالم الغد.
الصفحه ٥٢ :
والحضارة.
وتساءل بعض المسلمين ترى كيف ندعو إلى الصلاة.
قال أحدهم :
ـ ننفخ بالبوق كما يفعل بنو قريظة
الصفحه ٢١٤ : من الخزرج وقد رفع راية بيضاء
:
ـ إنّا أول من نصر الله ورسوله وجاهدنا
المشركين لانبتغي من الدنيا
الصفحه ١٤٥ : أثق بقريظة انهم يطلقون
أقوالهم جزافاً ، وإلاّ فأين أفعالهم .. ألف مقاتل في خاصرة يثرب .. وهم ما يزالون
الصفحه ١٨١ : ...
وهتف النبيّ :
ـ أين عليّ؟
وتقدّم فتى في الثلاثين أو يزيد فاستلم
راية العقاب وراح يصغي إلى صوت