الصفحه ٢١٨ : للمغيب .. وهناك خلف
جدران المنزل الذي جثم عليه حزن سرمدي كانت ترتفع ضجّة رجال .. كريح صفراء كانت
تقترب من
الصفحه ١١٨ :
من عمل يقرّبكم الى
النار إلاّ وقد نهيتكم عنه ، وانه قد نفث الروح الأمين في روعي انه لن تموت نفس
الصفحه ٥٤ :
عليه ... انّه لا يحبّ الانتظار أكثر من
ذلك فقال على الفور :
ـ جئتك خاطباً ابنتك فاطمة.
قال
الصفحه ١٥٨ : نور الله .. والله متمّ
نوره.
قال النبي وقد أحدق به أصحابه :
ـ من يدلّنا على طريق غير طريقهم
الصفحه ١٠٧ : يخاف عليها الغدر .. وكانت السماء تحرس مدينةً آوت النبيّ .. تحميها
من دسائس اليهود.
الصفحه ١٦٣ : الحزن من عيني الرسول :
ـ والله اني رسول وان كذبتموني ... اكتب
يا عليّ محمّد بن عبدالله وامح رسول الله
الصفحه ٤٢ : شيطان مكة يديه وراح ينظر من خلال
كوّة تفضي إلى زقاق ملتوٍ منتظراً عودة فتيانه.
تمتم النبيّ بخشوع وقد
الصفحه ٤٧ :
وانحنى عليّ يعالج قدميه وقد تفطر تا من المشي مئات الأميال.
بركت النوق فوق الرمال تلتقط أنفاسها
وتشمّ
الصفحه ٢١٩ : ..
ـ ما أعجلك عن قومك ياموسى؟
ـ هم أولاء على أثري وعجلت اليك ربّ
لترضى.
ـ فإنّا قد فتنّا قومك من
الصفحه ١٥٧ : .. وكان « اللواء » يخفق فوق هامة عليّ .. وساق النبيّ من الهدي
سبعين .. والسيوف في الأغماد ، حتى اذا بلغ ذا
الصفحه ٦٩ :
وجدت كلّ ذلك قرب
عليّ.
ووجد عليّ في فاطمة قبساً من امّه ، فالزهراء
تكاد تذوب رقّة. وجد فيها
الصفحه ٢٩ :
الإهداء
الى الذي يأتي في آخر الزمان
ويعيد « فدك » الى فاطمة
من عدن ..
الى سمرقند ..
الى
الصفحه ٣٤ : الأبتر.
وانقلب الرسول إلى بيته فرحاً .. ولما
دخل على زوجته وجدها هي الأخرى فرحة .. تنظر اليه بعينين
الصفحه ٤٠ : على قلبه شمس تغمره بالدفء والأمل والحياة .. يالهذه
الحورية الصغيرة ذكرى خديجة .. وباقة ورد من جنّات
الصفحه ١٢٦ :
الله والرسول هي الطريق الى النصر .. الى المجد وإلى جنّة عرضها السماوات والأرض.
عادت فاطمة تدير الرحى