الصفحه ٧٧ : قريش عبادة وتجارة :
ـ يامعشر قريش اللطيمة! ... أموالكم مع
أبي سفيان قد تعرّض لها محمّد وأصحابه
الصفحه ٨٧ : السيوف
بروقاً مخزونة بالرعود ، نزل عتبة عن جمله الأحمر ، وتقدّم مع أخيه شيبة وابنه
الوليد الى الأرض التي
الصفحه ٩٥ : تألّب العرب عليه ... لقد
تعلّمت فاطمة الصبر .. رضعته مع لبن امّها .. مرّاً حنظلاً لكنها تعودت مذاقه حتى
الصفحه ١٠٢ : نساء العالمين .. يا مريم اقنتي لربّك واسجدي واركعي مع
الراكعين ... قالت الملائكة يا مريم انّ الله
الصفحه ١١١ : وتثير
غباراً امتزج مع غبش الفجر.
في « العريض » من أطراف المدينة شبت
النار في منزلين وفرّت النسوة
الصفحه ١١٧ : المقداد للتنسيق مع الرماة في
صدّ هجوم محتمل قد يقوم به فرسان قريش.
تذكّر النبي رؤياه. عادت تتمثّل أمامه
الصفحه ١٢٥ : معنى إلاّ بمحمّد ... محمّد الذي منحه في زمن الرعب الطمأنينة والسلام.
عاد عثمان ومن معه الى المدينة
الصفحه ١٢٦ : تبكي حمزة سيّد الشهداء .. تعرف عمق الجرح الذي أحدثه رحيله في قلب
أبيها.
وأطلّ عام جديد يحمل معه
الصفحه ١٢٨ : ، يظلّون عليه عاكفين حتى جاء محمّد.
توقّف التاريخ يحبس أنفاسه عند حصون بني
النضير فقد جاء محمّد ومعه جمع
الصفحه ١٢٩ : معه وأطل
الكلام.
ـ وأنت يا « جحاش » اصعد فوق الحصن والق
عليه( رحى الطاحون).
حاكت العناكب شباكها
الصفحه ١٤٨ :
ـ استحييت أن أكشف سوأته.
وفي حصن « فارع » كان حسّان مع النسوة
والأطفال .. وقد بلغت القلوب
الصفحه ١٥٥ : .
وركض الحسن والحسين وكانا يلعبان مع
الأطفال وخف النبيّ لاستقبال ريحانتيه من الدنيا ، والبسمة تطوف فوق
الصفحه ١٦١ : الى مكة ولم يعد .. مضت
ثلاثة أيام .. اختفت فيها أخباره ، وسمعوا شائعات عن مصرعه مع عشرة من المهاجرين
الصفحه ١٦٧ :
يجرجر خطى واهنة
عائداً مع أبيه.
وانطوى نهار ذلك اليوم ، وقد هبّت نسائم
السلام فوق رمال الجزيرة
الصفحه ١٨٣ : الفرح لمحمّد ... وها هو أخوه جعفر يعود من أرض الحبشة .. عاد يمخر البحر
الأحمر ويطوي رما الصحارى معه