الصفحه ٧٨ : سفيان
مرعوباً :
ـ هذه واللات علائف يثرب.
أسرع أبو سفيان الى مناخ قافلته فحثّ
رجاله على اثارتها
الصفحه ٨٦ : نظرة حانقة وبصق على الأرض ثم غادر المكان.
ارتقى عتبة جملة الأحمر وقد دوّت فكرة
العودة الى مكة في
الصفحه ٨٧ : الوادي .. هناك على جمل أحمر رجل يحذّر قومه سوء العواقب.
تمم النبيّ بلهجة يشوبها اليأس :
ـ إن يكن في
الصفحه ٨٩ : ومصيرية :
ـ شدّوا
اندفع المسلمون كالسيل وكانت راية
العقاب تخفق في قبضة عليّ قوّية ثابتة؛ واختلطت
الصفحه ٩٠ : .. إنّه اميّة رأس الكفر
.. لا نجوت ان نجا ...
انقض بلال على جلّاده فهوى كأنما سقط من
شاهق ... ولأوّل
الصفحه ٩١ :
وضع عبدالله بن مسعود قدمه على عنق أبي
جهل الذي رمقه متسائلاً :
ـ لمن الدائرة؟
ـ لله ولرسوله
الصفحه ٩٣ : وجهها الأزهر.
طبع الأب قبلة دافئة على جبين ابنته
أودعها كلّ معاني الابوّة والحبّ .. ووجدت فاطمة نفسها
الصفحه ١٠٤ : الرجل وهو يحاول فتح عينيه بصعوبة ، التمعت عينا
ابي حفصة وهو يهوي على رأس ابن عوف بقبضته ، ارتدّ الرجل
الصفحه ١٠٥ : أوبة رجال بعثهم في الصحراء يستطلعون له أخبار القبائل وأخبار
قريش فقريش لا تنام على الثأر.
طرق ابن
الصفحه ١١٠ : .
قال كعب وهو يصب الزيت في النار :
ـ لو اجتمعت قبائل العرب عليه ما وصل
الأمر الى هذا الحد. قوافلكم
الصفحه ١٣٧ :
٢٠
مضت خمسة أعوام على هجرة النبيّ ... والمدينة
ما تزال تنعم ببركات السماء .. تبني وتزرع وتنتج
الصفحه ١٤٠ : ؛ وهوت المعاول تفتت الأرض على طول خمسة آلاف
ذراع وعرض تسعة أذرع وعمق سبعة أذرع.
ومرّت الأيام والرياح
الصفحه ١٤١ : المجاعة الى بطنه لا يجد شيئاً يأكله حتى ذكرته فاطمة على حين غفلة من
أهل يثرب.
غابت الشمس ، وفاحت رائحة
الصفحه ١٤٤ : يتردّد خوار عجل .. عجل عبدوه من دون الله.
تحطمت أحلام أبي سفيان أمام خندق لم يكن
ليخطر على باله يوماً
الصفحه ١٤٨ : هاشمية على رأس « السامريّ »
.. وشخصت العينان وبريق الغدر يخبو شيئاً فشيئاً ..
هتفت صفية :
ـ يا حسان