الصفحه ١٠٠ : أبيض ، وبدا
الوليد حمامة بيضاء ، أو غمامة هبطت من سمائها إلى الأرض.
تساءل النبيّ عن اسمه فقال عليّ
الصفحه ١٠٢ : .. انساب الصوت رقيقاً مؤثّراً كساقية :
« وإذ قالت الملائكة يا مريم إنّ الله
اصطفاك وطهّرك واصطفاك على
الصفحه ١٠٦ : الغضب على وجه النبيّ بعدما عرف بأن
صاحبه يتغنى بشعر اعدائه .. يردده كلمة بكلمة وحرفاً بحرف ... والأنكى
الصفحه ١١٤ : لمنظر النبيّ
يعدّل درعه ، عرضوا عليه القبول برأيه والبقاء في المدينة ، فقال بحزم :
ـ ما ينبغي لنبيّ
الصفحه ١١٨ : على صوت طبول
الحرب تدّق بعنف فيستيقظ الشيطان يربد ويدمّر.
خرجت خمس عشرة امرأة ينشدن أناشيد الثأر
الصفحه ١٢٠ : بالسوء .. وغادر أكثر الرماة مواقعهم « لايلوون على شيء » و ( ابن جبير )
يدعوهم .. يذكّرهم بوصايا الرسول
الصفحه ١٢٤ : .
عاد النبيّ إلى المدينة ينوء بجراحاته ،
واخفق عليّ وهو يغسل جراحه أن يوقف نزف الدماء؛ وكادت « فاطمة
الصفحه ١٢٧ : ، فتوارثوا عجلاً صنعوه منذ أن سوّل لهم السامريّ ، وظلوا عاكفين عليه حتى
اذا نصحهم هارون كادوا ان يفتكوا به
الصفحه ١٣١ : مكان في الأرض وفي القلوب وغدا الجميع اخوة على دين واحد كلّهم من آدم وآدم من
تراب ، والرسول لا يفتأ
الصفحه ١٣٤ : وأشبعه بعد جوع وكساه بعد عري.
انطلق عمّار الى منزله ... فكسب عطراً
غالياً على العقد ثم لفّه ببردة
الصفحه ١٣٨ :
دقّت طبول الحرب بين مضارب القبائل
وسيوف الغدر تشحذ ، تومض في بطون نجد وكنانة وقريش تطرب على رقصة
الصفحه ١٤٩ :
٢٢
الخيول تدكّ بسنابكها الارض على طول
الخندق وقد مضت اسابيع ثلاثة .. كان مع النبي ثلاثة آلاف
الصفحه ١٥٥ :
٢٣
عاد السلام يرفرف فوق المدينة وكلمات
السماء تتردد بين سعف النخيل وعروش الأعناب.
وعاد عليّ
الصفحه ١٥٧ : قلوبهم
لمكة واداء شعائر الحج ... وتقدّم النبيّ على ناقته « القصواء » زورقاً ينساب فوق
امواج الرمال
الصفحه ١٥٨ : يلامس منكبيه.
وجلس النبيّ يفكّر .. يفكّر في قوم
كذّبوه وآذوه .. وألّبوا العرب عليه يريدون أن يطفئوا