الصفحه ١٢٩ :
ـ هذه فرصتنا للقضاء على محمّد.
ـ أجلّ نتغدى به قبل أن يتعشى بنا.
ـ انطلق يا « عزوك » فتحدّث
الصفحه ١٣٢ : وجهه
ومزّق ثيابه ، يدبّ على الأرض دبيب نملة تبحث عن رزقها في يوم بارد.
هتف الشيخ وهو يتطلّع الى
الصفحه ١٤٦ : جنته؟!
وقهقه فرسان كانوا ينظرون اليه باعجاب
ونهض عليّ للمرّة الثالثة يطلب المواجهة فأذن له الرسول
الصفحه ١٥٢ : سامعاً مطيعاً فلا يصلّين
العصر إلاّ في بني قريظة.
هزّ النبيّ اللواء ودفعه إلى عليّ :
ـ كن في مقدمة
الصفحه ١٧٦ :
واهتزت راية العقاب في قبضة علي ، وغادر
آخر الانبياء المدينة في ألف وستمئة محارب. ولكي يفوّت الفرصة
الصفحه ١٧٧ : .
سقط خمسون جريحاً من المسلمين .. صمد
اليهود قاتلوا بضراوة .. على خيبر ألاّ تسقط ... لان سقوطها يعني أن
الصفحه ٢٠٣ : ... وتفرّق من كان حاضراً .. ولم يبق مع النبيّ إلاّ شاباً لا يفارقه مذ
أطلّ على الدنيا وهاهو اليوم الموعود
الصفحه ٢٠٥ :
خاوياً على عروشه ..
العيون تبكي والحناجر تشرق بالعبرات.
ليت السماء اطبقت على الأرض وليت الجبال تدكدكت
الصفحه ٢٣٤ :
وقفت فاطمة تنظر إلى الأفق البعيد
المدلهمّ بالخطوب والحوادث وراحت تسرج الشموع في مهب العواصف علّها
الصفحه ٣٣ : :
ـ هذا ابن أخي محمد بن عبدالله وامرأته
خديجة وهذا الفتى عليّ بن أبي طالب وما على وجه الأرض من يعبد الله
الصفحه ٤٣ : وسمو المعنى.
همس علي وهو يصغي الى حديث رجل رافقه
أكثر من عشرين سنة.
ـ أو تسلم يا رسول الله ان
الصفحه ٤٧ :
وانحنى عليّ يعالج قدميه وقد تفطر تا من المشي مئات الأميال.
بركت النوق فوق الرمال تلتقط أنفاسها
وتشمّ
الصفحه ٥٢ : السماء
وكان بلال يدعو المسلمين : الله أكبر حي على الفلاح حي على الصلاة.
وتمرّ الأيام ، ويشتدّ عود
الصفحه ٦٨ : الله على
كــــــــلّ الـورى
بفضـــل مـــن خــصّ
بــآي الزمر
زوّجــــك الله فـــتــىً
فـــاضــلاً
الصفحه ١٠٧ :
الحوادث .. اليهود يتآمرون خلف حصونهم يحرّضون المشركين كافة على غزو المدينة ... والنبيّ
قلبه على المدينة