الصفحه ٣٨ :
جميل » اختطفت «
رقية » و« ام كلثوم » لو لديها « عتبة » و« عتيبة »؛ وكل هذا يهون أمام مصيبة كادت
أن
الصفحه ٦٤ : قدر لأنيس الطفولة أن يكون رفيق
درب. كانت فاطمة سعيدة بعليّ ، ترى في عينيه طيف أبيها .. أبيها الذي
الصفحه ١٤١ : الى منزلها .. تكفكف دموعها
.. تبكي الرجل الذي حمل مشعل السماء الى الأرض يريد له أن يبقى مضيئاً بوجه
الصفحه ١٨٧ : .
انّه يريد قرضاً .. ثلاثة أصواع من شعير .. الرجل الذي اقتلع باب « القموص » وقهر
خيبر .. جاء يطلب حفنة من
الصفحه ٢٢٤ : تعرف ان فدكاً لديها ليست
فاكهة أو نخيل ولا أرض انّها الخلافة .. لا لا .. لا تفعل ذلك أبداً.
ـ ألا
الصفحه ٤١ : وانتهت زعامته .. واختفت
خديجة وتبددت ثروتها .. وآن لمحمّد أن يموت ... ليمت هذا المتمرّد الذي يريد تحطيم
الصفحه ٤٣ :
أن يصمد الرجال في
المعارك يقاتلون حتى النفس الأخير فتلك شجاعة فريدة تدعو الى الاعجاب .. ولكن أن
الصفحه ٤٥ : من غار في جبل ثور حيث ودّع النبيّ بعد أن أمن الطلب؛
عاد علي ينفض عن نفسه غبار الطري ويفكّر في وصايا
الصفحه ٥٢ :
رائحة وطن فأناخت
رحلها وبركت ، وفي تلك البقعة أرض الله ارتفعت قواعد مسجد قدّر له أن يصنع التاريخ
الصفحه ٧٢ : عليّ وهو يتناول قرص الشعير إلى
يديها. كانت هناك خطوط حمراء في كفيها أدرك على الفور انّها من أثر الرحى
الصفحه ١١٧ : كجرح يفور
وأدرك الذين رأوه أن الرجل قد اختار الموت طريقاً إلى الحياة.
الرجل الذي اختارته السما
الصفحه ١٢٧ : حصونهم. يخفون وراءها حقداً دفيناً للانسان
تناقلته أجيالهم منذ السبي البابلي وإلى ان يقضي الله أمراً كان
الصفحه ١٦٦ : :
ـ المشرك دمه كدم الكلب.
أدرك الشاب ان عمر يغريه بقتل أبيه
فاكتفى بنظرة طويلة الى عمر ولم يقل شيئاً
الصفحه ١٧٢ :
قال : يا مريم أنى
لك هذا قالت هو من عندالله ان الله يرزق من يشاء بغير حساب.
لو ازيحت الحجب عن
الصفحه ٥٣ : ...
مضى « أبو بكر » وهو يحثّ الخطى الى
منزل النبيّ ... وفي قلبه امنية طالما حدّث بها نفسه. لاشكّ أن رسول