الصفحه ٢٣٥ :
عائشة وحفصة تشهدان
على ذلك.
ـ سبحان الله ما كان أبي عن كتاب الله
صادفاً .. ولا لأحكامه مخالفاً
الصفحه ١٩٩ : .
قال الذي عنده علم الكتاب :
ـ يا فاطمة .. يوشك أن أدعى فأجيب .. وقد
عرض عليّ جبريل
الصفحه ٧٦ : البيوت ، شاع خبر
الرؤيا في منازل مكّة؛ وجثم الوجوم على القلوب. ترى ماذا تخبئ الأيام ، وهرع بعضهم
إلى
الصفحه ٢٠٢ : الطريق أمام فراشة النور.
قال عمر آمراً :
ـ ارجع! لقد غلب الوجع رسول الله ... انه
ليهجر وحسبنا كتاب
الصفحه ٧٨ : وأطلّ الرعب من عينيه يخشى أن يسقط في قبضة محمّد عدوّه
اللدود.
سأل أبو سفيان اعرابياً قرب الماء عن
خبر
الصفحه ٥٩ :
تدفّق ينبوع فرح في بيت امّ سلمة. طاف
الخبر السعيد منازل المدينة كفراشة تدور ، تحطّ هنا وترفرف هناك
الصفحه ١٩٥ :
ابن الله. وقد قال
الله :
ـ انّ مثل عيسى عند الله كمثل آدم خلقه
من تراب ثم قال له كن فيكون
الصفحه ١٩٧ :
ـ وما الثقلان يا نبيّ الله؟
ـ كتاب الله وعترتي أهل بيتي.
ـ ومضى التاريخ لا يلوي على شي
الصفحه ١١٠ :
قال أبو سفيان وقد أثاره صمت كعب؛ ربما
تعجب من حماس اليهود لقتل محمّد وهم أهل كتاب :
ـ أقسم عليك
الصفحه ١٥٠ :
نصر الله :
ـ اللّهم منزل الكتاب ، سريع الحساب
اهزم الأحزاب ، اللّهم اهزمهم وانصرنا عليهم
الصفحه ٢٠٨ : .
النبيّ الذي جاب الصحراء ينشر فيها
النور والحياة هو الآن جثّة هامدة .. وتوقّف القلب الذي ينبض بالحبّ
الصفحه ١٢٥ : هذا الفتى الشجاع
الذي حمل روحه على كفّه يفدي رسول الله وقد غدا كل شيء في دنياه ، انه لا يعرف
للحياة
الصفحه ٢٠٣ : ء إلاّ بعد أن يشهد رحيل السلام ..
كان عليّ يعتنق الرجل الذي ربّاه صغيراً
وعلّمه كبيراً وفتح له أبواب
الصفحه ٢٢٥ :
« فاطمة » ، لشدّ ما
يسعدهما أن ترى فاطمة كسيرة مغلوبة تندب المجد الذي ولّى والعزّ الذي مضى
الصفحه ٥٦ : الذي قد عرفت من
القرابة والصحبة والسابقة ... فما يمنك أن تذكرها لرسول الله وتخطبها منه.
قال عمر دون