الصفحه ١٨٢ : جمرة متألّقة ... وعندما صار قريباً من « القموص » نزع درعه
ليكون أكثر قدرة في الحركة ، وأمر جنوده أن
الصفحه ١٨٣ : الفرح لمحمّد ... وها هو أخوه جعفر يعود من أرض الحبشة .. عاد يمخر البحر
الأحمر ويطوي رما الصحارى معه
الصفحه ١٨٩ : :
ـ أطعموني ... مما أطعمكم الله.
هناك في أعماق النفوس البيضاء كنوز من
اللذّة أين منها لذائذ البطن ... فكيف
الصفحه ١٩٩ : فاطمة من نومها ... وهواجس الخوف
تحاصرها.
قالت لأبيها :
ـ يا أبتي اني رأيت قرآناً يسقط من يدي
الصفحه ٢٠٢ : .. لعن الله من
تخلّف عن جيش اسامة.
تسارعت أنفاس الرسول وكان قلبه يخفق
بشدّة وقد عاودته الحمّى ، وشعر
الصفحه ٢٠٣ :
ـ أبعد الذي قاله عمر.
واحتجت النسوة من وراء حجاب وكان صوت ام
سلمة واضحاً :
ـ ائتوا رسول الله
الصفحه ٢٠٤ :
نهضت « فاطمة » تجرجر نفسها بعناء
وتبعها السبطان .. فإنّ للنبيّ والوصي ساعة من وداع بعد رحلة دامت
الصفحه ٢٠٥ : على السهل.
هل رأيت قطيعاً من الماشية سقط راعيها
فراعها خوف من ذئب قد يشدّ عليها فهي تجري في كلّ
الصفحه ٢١٩ : ..
ـ ما أعجلك عن قومك ياموسى؟
ـ هم أولاء على أثري وعجلت اليك ربّ
لترضى.
ـ فإنّا قد فتنّا قومك من
الصفحه ٢٣٤ : بالميراث وكانت جذوع «
فدك » سلاحها الوحيد :
ـ اعطني ميراثي من أبي رسول الله.
قال أبي بكر :
ـ سمعت
الصفحه ٢٣٥ : منبر أبي واذهب الى منبر
أبيك.
سأل الرجل بدهاء :
ـ من علّمك أن تقول هذا؟
لاذ الصبي بالصمت
الصفحه ١٠ : .................................................................... ٣١١
سبيعة الأسلميّة ........................................................... ٣١٢
سعيدة ومنّة
الصفحه ١١ :
مغيرة مولاة أبي عبداللهعليهالسلام................................................. ٣١٥
منّة
الصفحه ٢١ : .................................................................... ٣١١
سبيعة الأسلميّة ........................................................... ٣١٢
سعيدة ومنّة
الصفحه ٢٢ :
مغيرة مولاة أبي عبداللهعليهالسلام................................................. ٣١٥
منّة