الصفحه ٦١ :
٧
قال النبي وهو يناول بلالاً حفنة من
الدراهم :
ـ ابتع لفاطمة طيباً.
والتفت الى « أبي بكر
الصفحه ٦٤ : تحبّه لأنه
قادم من عند الله.
أحبّت فاطمة عليّاً .. أحبّت فكره
وخياله ، رأت فيه ظلال محمّد ... حيث
الصفحه ٧٣ :
بالسيف فقد سمعت هي
الاخرى عن استعدادات المسلمين للتصدّي لقوافل قريش التجارية وسمعت من بعض نسوة
الصفحه ٨٦ : وأصحابه. وبين أصحابه رجال من بني عمومتكم أو أخوالكم .. وهل يقتل المرء ابن
عمه أو ابن خاله أو رجلاً من
الصفحه ٩٥ :
ـ رحم الله خديجة.
صرخت عائشة ثائرة :
ـ إنّك تحبّ فاطمة وعليّاً اكثر مني ومن
أبي.
ماذا
الصفحه ٩٦ : :
ـ يارسول الله!
التفت الأب العظيم وكان ينتظر منها كلمة
أقرب الى قلبه :
ـ يا فاطمة! انّها لم تنزل فيك
الصفحه ١١٢ :
اخيه رسالة يحذّره
فيها من حملة وشيكة لقريش. وفي جوف الليل انطلق فارس يسابق الريح ويطوي رمال
الصفحه ١١٨ :
من عمل يقرّبكم الى
النار إلاّ وقد نهيتكم عنه ، وانه قد نفث الروح الأمين في روعي انه لن تموت نفس
الصفحه ١٣٣ : مدبوغ
، فطوته وناولته الشيخ :
ـ خذه ، فعسى الله أن يختار لك ماهو خير
منه.
دقّق الشيخ النظر وتمتم
الصفحه ١٣٨ : الانبساط والتقلّص .. فانتفض القلب
يخفق بقوّة .. واستيقظ العقل من سباته متوتراً .. يرى ما لا تراه العيون
الصفحه ١٥٢ :
« حذيفة » يحمل
البشرى.
وأصدر النبيّ أمره بالعودة الى المنازل
بعد ثلاثين يوماً من الحصار والخوف
الصفحه ١٥٣ : حرّفوا
الكلم عن مواضعه ليسوموا البشر الموت والفناء ...
كان يدري ما في الصحاح من التثنية من ريح
صفرا
الصفحه ١٩٠ : أتى على الانسان حين من الدهر لم يكن
شيئاً مذكورا.
انّا خلقنا الانسان من نطفة أمشاج
نبتليه فجعلناه
الصفحه ١٩٤ : سورة « براءة » ، وأذان
من الله ورسوله الى الناس يوم الحج الأكبر انّ الله بريء من المشركين ورسوله
الصفحه ١٩٦ : :
ـ يا أيّها الرسول بلّغ ما انزل اليك من
ربّك وان لم تفعل فما بلّغت رسالته.
ـ والناس؟
ـ الله يعصمك