الصفحه ١٣٤ : العقد يا شيخ؟
ـ بشبعة من الخبز واللحم ، وبردة يمانية
استر بها نفسي واصلّي بها لربي.
ملأ الشيخ كفيه
الصفحه ١٤١ : المجاعة الى بطنه لا يجد شيئاً يأكله حتى ذكرته فاطمة على حين غفلة من
أهل يثرب.
غابت الشمس ، وفاحت رائحة
الصفحه ١٤٦ :
وخيّم صمت رهيب وكانت القلوب الخائفة
تدقّ بعنف كطبول الحرب.
ـ هل من مبارز .. ألا من مشتاق إلى
الصفحه ١٦٢ : قريش
:
ـ أن تضع الحرب أوزارها بين الفريقين
عشر سنين.
ـ أن يردّ محمّد من يأتيه من قريش
مسلماً ولا
الصفحه ١٧٠ : ثلاثاً ما طعمنا طعاماً
... وقد بكى الحسنان من شدّة الجوع حتى غلبهما النوم ..
أيقظ النبي ريحانتيه
الصفحه ١٧٢ :
قال : يا مريم أنى
لك هذا قالت هو من عندالله ان الله يرزق من يشاء بغير حساب.
لو ازيحت الحجب عن
الصفحه ١٨٧ :
٢٨
حان وقت الوفاء بالنذر .. فلقد نهض
الحسنان من فراش المرض .. وعادت الى وجهيهما دماء العافية
الصفحه ١٩٥ :
ابن الله. وقد قال
الله :
ـ انّ مثل عيسى عند الله كمثل آدم خلقه
من تراب ثم قال له كن فيكون
الصفحه ٢٠٩ : .. هوو .. هوو .. تبشّر بزمن
الخرائب والاطلال. ياله من صباح مظلم كئيب .. احترقت شمسه وانتحر ضياؤه .. عيون
الصفحه ٣٣ :
وحول « زمزم » تساءل رجل قدم مكة حديثاً
:
ـ هذا دين لم نعرفه من قبل.
أجاب رجل هاشمي
الصفحه ٣٥ : .. عالم يموج بالصفاء
والسلام.
أضاه الأمل منزلاً صغيراً من منازل مكّة
.. وتفتّحت فاطمة للحياة كما تتفتح
الصفحه ٣٨ : وهو أشدّ الناس حاجة الى من يؤازره ويقف إلى جانبه .. ولكن يا امّاه سأجهد
نفسي لأملأ الفراغ الذي جثم على
الصفحه ٤٤ :
ـ ننتظر حلبة شاة ثم ندهمه.
مثل طيف ملائكي انسلّ النبيّ من بيته
مهاجراً متّجهاً صوب الجنوب لا
الصفحه ٥٣ : والذين آمنوا معه.
كبرت فاطمة سيدة النساء ... أمّ أبيها
.. نفسي التي بين جنبي .. وفاطمة بضعة مني
الصفحه ٥٩ : على من يشتريه
وسرعان ما وجد له مبتاعاً .. اشتراها منه « عثمان » وأقبل الفتى يحثّ خطاه إلى
منزل النبيّ