الصفحه ١١٣ :
١٧
قمر الربع عشر من شوّال يتألق في السماء
يزدهي بهالته بين النجوم ، وقناديل المدينة تتوهج
الصفحه ١٢٤ : » أن تموت وهي ترى
أباها والدماء تسيل من وجهه .. تدفقت الدموع غزيرة كسماء ممطرة واستيقظت في
أعماقها
الصفحه ١٢٧ : ، أداروا ظهرهم للذي أنجاهم من البحر وعكفوا
على عجل له خوار.
كان موسى غاضباً وهو يلقي الألواح .. ويأخذ
الصفحه ١٤٣ : أقوى من الجبل.
ابتسم هلال شوال يعلن نهاية رحلة الجوع
والظمأ ... وعاد المؤمنون يحملون معاولهم وقد
الصفحه ١٤٨ : الحناجر. كانت رائحة الغدر تتصاعد من حصون بني قريطة.
جلست فاطمة قرب صفية تراقبان شوارع
المدينة. فجأة
الصفحه ١٥٠ : :
ـ من أنت؟
الصفحه ١٥٦ :
ـ من أحب هذين الغلامين وامّهما واباهما
فهو معي في الجنّة.
قال عمر مغتبطاً وهو يرى أجمل منظر
الصفحه ١٧٤ :
ريحانتيه :
ـ مثل أهل بيتي مثل سفينة نوح من ركبها
نجا ومن تخلّف عنها غرق.
الصفحه ١٧٦ :
بخيبر من كل الجهات وقد استكملوا إحتلال بساتين النخيل المحيطة.
العجل « السامريّ » يتطلّع الى أوثان
الصفحه ١٧٩ : أبا حفص؟.
ـ في الصباح يعرف القوم السرى.
كانت النجوم تومض من بعيد .. نام البعض
وظلّ البعض ساهراً
الصفحه ١٨٤ : التاريخ ، هتف النبيّ وينابيع الفرح تتدفق من عينيه :
ـ ما أدري بأيهما أشدّ سروراً. بقدوم
جعفر أم بفتح
الصفحه ١٨٥ : ء «
محمّد » تحمله الملائكة تخفق فوق رأسه أجنحة جبريل.
وجاء رجل من تلك النواحي يسعى :
ـ يا محمد لكم
الصفحه ١٨٨ : نهاية يوم من حياة الإنسان والأرض. الأسرة الصائمة تتهيأ
للافطار .. لقمة خبز تقيم أود الجسد الآدمي ليكمل
الصفحه ٢٠٦ : وهو يلوح بسيفه :
ـ ان رجالاً من المنافقين يزعمون ان رسول
الله قد مات وانّه والله ما مات ولكنه ذهب
الصفحه ٢٠٨ :
تولد في الضمائر قبل أن تجد طريقها الى الواقع .. انّها موجودة في دائرة القوّة
حتى يأتي من يخرجها الى