الصفحه ٨٢ :
ونظر النبيّ اليهما وهتف :
ـ صدقا والله .. انهما لقريش انهما لذات
الشوكة.
وأردف متسائلاً
الصفحه ٨٩ : ء
المعركة.
وتفجّر غضب مقدّس في القلوب وقد رأى
المعذبون جلاّديهم .. وغادر النبيّ مقرّ القيادة وبقي أبوبكر
الصفحه ١٠٠ :
تقدّمت اسماء تحمل طفلاً ملفوفاً بمنديل
أصفر.
احتضن النبيّ حفيده وطوّح بالمنديل
الأصفر بعيداً
الصفحه ١٠٦ : :
ـ عمر يا رسول الله ...
أدرك النبيّ كلّ شيء .. ما يزال صاحبه
يشرب الخمرة ويفعل ما يحلو له ...
بان
الصفحه ١١٢ :
الصحارى لا يلوي على شيء.
كان النبي في « قباء » على مبعدة أربع
أميال جنوب يثرب ... في تلك الأرض التي وضع
الصفحه ١٢١ : بدر
والحرب سجال.
أمر النبي عليّاً أن يستطلع قوّات قريش
فقد تجتاح المدينة :
ـ انظر فإن جنبوا
الصفحه ١٢٤ : وهلم سيفك.
أراد عثمان أن يخبرها بمقتل النبيّ
وانّه سنع أحدهم يهتف وسط المعركة : قتلت محمّداً؛ ولكنه
الصفحه ١٣١ : السماء ، والذين نصروا
النبيّ يعملون دائبين في زروعهم ، يرعون ماشيتهم. والذين هاجروا وجدوا لهم متّسعاً
من
الصفحه ١٣٢ : النبيّ كأنما
يتطلّع إلى شمس تهب النور والدفء :
ـ يانبي الله أنا جائع .. عريان .. اشبعني
واكسني
الصفحه ١٤١ : الخبز في فضاء
المدينة توهجت المواقد في البيوت تمنح الصائمين الدفء والشبع .. والنبيّ في خندقه
يصلّي لله
الصفحه ١٥٥ : الأزقة ... ضحكاتهم
البريئة تتردد في الفضاء الأزرق.
ومرّ النبي في طريقه الى المسجد تحفه
كوكبة من أصحابه
الصفحه ١٩٦ :
قاب قوسين أو أدنى
...
تأثرت القلوب ودمعت العيون خشية لله ..
ومدّ العاقب إلى النبيّ يد السلام
الصفحه ٣٤ : سخريتهم منه .. ينادونه بالأبتر. النبي يفكّر في قومه حزيناً حزن نوح
وابراهيم وموسى وعيسى بن مريم. آخر
الصفحه ٤٤ :
ـ ننتظر حلبة شاة ثم ندهمه.
مثل طيف ملائكي انسلّ النبيّ من بيته
مهاجراً متّجهاً صوب الجنوب لا
الصفحه ٤٩ : على هون.
وقف النبيّ يتأمل الصحراء المترامية
تمسح عيناه الافق البعيد ، ينتظر أحبّة فارقهم في لحظة