الصفحه ٨٨ : ارتفع السيف « ذوالفقار » ثم هوى فهوت
معه جمجمة الوليد ، ثم ارتفع مرّة اخرى ليهوي على عتبة ثم على شيبة
الصفحه ١٠٤ :
صادق أبا بكر؛ وأبو
بكر له منزلة. هاجر مع النبيّ .. بات معه في الغار.
امتدّ به الليل .. وأضحت
الصفحه ١١٥ : ، ومعه ألف مقاتل ، وفي
ثنيّة « الوداع » حيث الجادّة التي تؤدي الى مكة. وعندما وصل « الشيخان » وهما
جبلان
الصفحه ١٤٥ :
يختبئون خلف حصونهم.
قال عكرمة يائساً :
ـ ولا تنس قبائل غطفان .. انهم يلوحون
بالصلح مع محمّد مقابل
الصفحه ١٤٩ :
٢٢
الخيول تدكّ بسنابكها الارض على طول
الخندق وقد مضت اسابيع ثلاثة .. كان مع النبي ثلاثة آلاف
الصفحه ١٥٦ :
ـ من أحب هذين الغلامين وامّهما واباهما
فهو معي في الجنّة.
قال عمر مغتبطاً وهو يرى أجمل منظر
الصفحه ١٨٩ : مع الجوع ... وهل تتحمل نفوس الأطفال البرد والجوع ..
نادى اليتيم في لحظة الغروب الحزين
الصفحه ٢٢٢ : .
امّا عليّ فهو جليس داره وحيد ليس معه
من يؤازره أحد ... وفاطمة التي لا تفتأ تبكي أباها ليل نهار
الصفحه ٤٨ :
أنت وحدك الحقّ ياربّ ... أنت نور عيني
وفرحة قلبي .. دعني الج ملكوتك اسبّحك واطوف مع النجوم حول
الصفحه ٥١ : خير داع
وامتزجت كلمات الفرح مع زغاريد النسوة
وارتدت يثرب حلّة جديدة.
ومرّت « القصواء » تشقّ
الصفحه ٥٤ : المنزل مثقل الخطى ووجد نفسه يمضي إلى منزل صاحبه « أبي
عائشة » ربما ليتحدّث معه بشأن « فاطمة » ، ترى من
الصفحه ٧٤ : القوافل التجارية.
قسّم النبي الإبل على المقاتلين فكان
نصيبه مع عليّ و« أبي مرشد » بعيراً واحداً
الصفحه ٧٧ : قريش عبادة وتجارة :
ـ يامعشر قريش اللطيمة! ... أموالكم مع
أبي سفيان قد تعرّض لها محمّد وأصحابه
الصفحه ٨٧ : السيوف
بروقاً مخزونة بالرعود ، نزل عتبة عن جمله الأحمر ، وتقدّم مع أخيه شيبة وابنه
الوليد الى الأرض التي
الصفحه ٩٥ : تألّب العرب عليه ... لقد
تعلّمت فاطمة الصبر .. رضعته مع لبن امّها .. مرّاً حنظلاً لكنها تعودت مذاقه حتى