Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
قائمة الکتاب
إعدادات
في هذا القسم، يمكنك تغيير طريقة عرض الكتاب
إضاءة الخلفية
Enable notifications
حجم الخط
بسم الله الرحمن الرحيم
عرض الکتاب
(جميع الکتاب)
Enable notifications
وكانت صدّيقة
وكانت صدّيقة
المؤلف :
كمال السيد
الموضوع :
سيرة النبي (ص) وأهل البيت (ع)
الناشر :
مؤسسة أنصاريان للطباعة والنشر
الصفحات :
235
تحمیل
تنزیل الملف Word
وكانت صدّيقة
132/235
*
هذه الصفحة في الكتاب لا تحتوي على نص
١٣٢
البحث في وكانت صدّيقة
عدد النتائج : ١٤٨
الصفحه ١٩٩ :
: ـ هلمي
إليّ
.. هلمي
إلى
السماء. ونظرت فاطمة رواءها فرأت الأرض زيتونة مشحونة بالبرق وبالرعود. هبّت
الصفحه ٢٠١ :
شمّ في الفضاء رائحة غريبة .. طفحت الفرحة فوق الوجوه وهي تنظر
الى
النبيّ هادئاً قد فارقته الحمّى
الصفحه ٢٠٣ :
. نظر النبيّ
إلى
أبي حفص وتمتم : ـ هنّ خير منكم. وبكى أحد الصحابة ، وقد شعر بهبوب العاصفة
الصفحه ٢١٢ :
من قريش يحثون الخطى
إلى
سقيفة لبني ساعدة والنبيّ يدعوهم بلغة الصمت .. « الغنائم » تلوح من بعيد
الصفحه ٢٢٤ :
العناء. ـ ماذا تقول يا صاحبي اذا أعطيتها فدكاً اليوم فستأتي غداً لتطالب بالخلافة
الى
بعلها .. وأنت
الصفحه ٢٢٩ :
ء المقاومة .. وجهها الازهر مضمخ بعبير النبوّات وكان حسين وحسين ينظران بدهشة
الى
رجال كانوا بالامس يبتسمون
الصفحه ٢٣٤ :
وقفت فاطمة تنظر
إلى
الأفق البعيد المدلهمّ بالخطوب والحوادث وراحت تسرج الشموع في مهب العواصف علّها
الصفحه ٣٤ :
الأبتر. وانقلب الرسول
إلى
بيته فرحاً .. ولما دخل على زوجته وجدها هي الأخرى فرحة .. تنظر اليه بعينين
الصفحه ٤٠ :
كحمامة بريّة تهفو
إلى
عشّها. ابتسمت فاطمة ... فانعكست ابتسامتها في وجه أبيها .. ابتسم محمّد .. أشرقت
الصفحه ٤٢ :
شيطان مكة يديه وراح ينظر من خلال كوّة تفضي
إلى
زقاق ملتوٍ منتظراً عودة فتيانه. تمتم النبيّ بخشوع وقد
الصفحه ٥٤ :
المنزل مثقل الخطى ووجد نفسه يمضي
إلى
منزل صاحبه « أبي عائشة » ربما ليتحدّث معه بشأن « فاطمة » ، ترى من
الصفحه ٥٦ :
عمر وهو يحثّه : ـ اخطبها يا علي تزدد فضلاً
إلى
فضلك. سكت عليّ وطافت في عينيه أحلام جميلة.
الصفحه ٥٨ :
ابنتك فاطمة. كانت امّ سلمة تنظر
إلى
وجه النبيّ ، فرأت بسمة تطوف في محيّاه. قال النبي : ـ يا علي
الصفحه ٦٥ :
ذكرت أهلي. ـ ما تنتظر إذن .. هيا بنا
إلى
منزل النبيّ. في الطريق لاحت لهما « أم أيمن » وقد أدركت
الصفحه ٦٧ :
ء تتطلع
الى
عرس في الأرض. تألقت فاطمة فبدت بين النسوة كوكباً درّياً؛ حتى اذا استوت فوق الناقة ، ارتعف صوت
السابق
٧ /١٠
التالي