الصفحه ١٧٢ :
[
التكفؤ ] : تكفَّأ في مشيته ، مهموز : أي اضطرب.
التفاعُل
همزة
[
التكافؤ ] ، مهموز :
الاستواء. وفي
الصفحه ٢٥٥ : )(١).
وتكون للتبرئة
، لا تعمل في المعارف ، وتُبنى معها النكراتُ على الفتح بغير تنوين ، كقوله تعالى
: ( فَلا
الصفحه ٣٠٥ :
إِذا نبيع
الخيل بالمعزى اللِّجاب
فُعْل
، بضم الفاء
ح
[
اللُّجَح ] في الوادي :
ضيق أعلاه
الصفحه ٣١٣ : لحداً لأنه في أحد جانبي القبر.
م
[
اللَّحْم ] : معروف ، وجمعه
: لحوم ولحام ولحمان ، وفي حديث النبي
الصفحه ٣٢١ : (١). وانفرد حمزة بقوله : يَلْحَدُونَ
في أسمائه (٢) وإن الذين يَلْحَدُونَ في آياتنا لا يخفون علينا
الصفحه ٣٦٦ :
سال لُعابه ، قال أعرابي في صفة ابنه : إِذا نكلم سال لعابه : أي هو لا يتهيب ففمه رطب ، والجبان
الصفحه ٣٧٤ : .
الزيادة
أفْعَل
، بالفتح
ز
[
ألغز ] ، بالزاي. في
هبوة أخوان من همدان ثم من حاشد ( وهما ابنا مدكر
الصفحه ٤٣٩ :
وتكون في موضع
« أَنْ » عند الفراء كقوله تعالى : ( إِلَّا لِيَعْبُدُوا
اللهَ )(١) أي إِلا أن
يعبدوا
الصفحه ٤٨١ : فضل في القدر والقيمة.
ض
[
مِضٌ ] ، بالضاد
معجمةً : بمعنى : لا ، وهو تحريك لسان الإِنسان (١) شفتيه
الصفحه ٥١١ :
وهذيل يقولون :
جعلْتُهُ متى كُمّي : أي في وسطه.
قال أبو ذؤيب (١) :
شربن بماء
البحر ثم
الصفحه ٥٧٠ : الفاء ، ممدود
د
[
المَرْداء ] : رملة منبسطة لا نبات فيها ، والجميع : المراديّ
، وقد تخفف
الصفحه ٥٨٤ : : أي تجادلوا.
وتمارى في الشيء : أي شك فيه ، قال الله تعالى : ( فَبِأَيِّ آلاءِ رَبِّكَ تَتَمارى
الصفحه ٥٩٩ : والشافعي وأكثر الفقهاء ، ورئي عبد الله بن الحسن النفس الزكية يمسح على الخفين ، فقيل له في ذلك فقال : قد مسح
الصفحه ٦٠١ : ، ولا يقال : أَمْسَكَ
به ، وقوله : ( فَأَمْسِكُوهُنَ فِي الْبُيُوتِ حَتَّى
يَتَوَفَّاهُنَّ الْمَوْتُ
الصفحه ٦١٨ : : أي متغير لونه.
ومصع في الأرض : إِذا ذهب.
ومصعت الإِبل : إِذا ذهبت ألبانها.
ومَصَع [ اللبنُ