الصفحه ٦٠٩ : قال في
رجل نذر أن يمشي فأعيا : يمشي
ما ركب ، ويركب ما مَشى. قيل : يريد أنه ينفذ لوجهه ثم يعود فيركب
الصفحه ٦٣٥ :
مِعًى
واحدٍ ، والكافر يأكل
في سبعة أمعاء (١) »، يقال : إِنه قال هذا للجهجاه ابن سعيد الغفاري
الصفحه ٢٣ : ، قال الله تعالى : ( فَكُبَّتْ وُجُوهُهُمْ فِي النَّارِ )(١) ، وقال (٢) :
يكبُ على الأذقان دوحَ
الصفحه ٢٠٦ : خشية الالتباس ) (١).
فِعْلٌ
، بكسر الفاء
ب
[
الكِنْب ] : لغة في الكَنب.
ف
[
الكِنْف ] : وعا
الصفحه ٤٩٢ :
الحياة ، والتبذير في الممات » : هما تثنية
المُرّى ، وهي فُعلى من
المرارة لما فيها من الإِثم ، وذلك
الصفحه ٥١٩ : تعالى : ( ثُمَّ لا يَكُونُوا
أَمْثالَكُمْ )(١) : قيل في
الإِعمال :
يطيعوا إِذا
عصيتم ، وينفقوا إِذا
الصفحه ٦٢٧ : القومُ : إِذا أصابهم المطر.
ومطر في الأرض مطوراً : إِذا ذهب.
ويقال : ما مُطِرْتُ منه بخير : أي ما
الصفحه ٧١٣ : ابنه في
إِحدى الروايتين عنه ، ولا يلزمه إِخراجها عن أحدٍ من أقاربه ممن تلزمه نفقته ،
ولا عن زوجته. وقال
الصفحه ٧٢٥ :
والمَيْط : الميل ، يقال : ماط في حكمه : إِذا عدل عن الحق.
ويقال : إِن الميط : الدفع.
ع
[
ماع
الصفحه ١٠٤ : ، يقال في المثل : « أُعطي العبدُ كُراعاً فطلب ذراعاً » (١) ، والجميع : أكَرع
، وجمع الجمع : أكارع. ( قال
الصفحه ١٢٧ :
عَلَيْنا
كِسَفاً )(١) بفتح السين ، (
وهو رأي أبي عبيد ، وكذلك قرأ الذي في « الروم » (٢) بفتح السين
الصفحه ١٧٧ :
و [
فِعْلَة ] ، بالهاء
م
[
الكِلْمة ] : لغة تميم في الكَلِمة.
فَعَلٌ
، بالفتح
الصفحه ١٨٤ : يصف فرساً (١) :
كأن غَرَّ
متنه إِذ يَجْنِبُهْ
سَيْرُ
صَنَاعٍ في أديمٍ تكلبُه
الصفحه ١٨٥ : » (٣). ضبح : أي
جادل دون معطيه ) (٤).
وقوله تعالى : ( وَهُمْ فِيها كالِحُونَ )(٥) ، قال ابن مسعود : الكالح
الصفحه ٢١٣ : وجبت فيه الزكاة ولم تؤد زكاته مدفوناً كان أو غير مدفون، وهو قول
الشافعي وكثير من الفقهاء ) (٢).
ويقال